تفسير: (أو تكون لك جنة من نخيل وعنب فتفجر الأنهار خلالها تفجيرا)
♦ الآية: ï´؟ أَوْ تَكُونَ لَكَ جَنَّةٌ مِنْ نَخِيلٍ وَعِنَبٍ فَتُفَجِّرَ الْأَنْهَارَ خِلَالَهَا تَفْجِيرًا ï´¾.
♦ السورة ورقم الآية: الإسراء (91).
♦ الوجيز في تفسير الكتاب العزيز للواحدي: ï´؟ أَوْ تَكُونَ لَكَ جَنَّةٌ... ï´¾ الآية، هذا أيضًا كان فيما اقترحوا عليه.
♦ تفسير البغوي "معالم التنزيل": ï´؟ أَوْ تَكُونَ لَكَ جَنَّةٌ ï´¾ بستان ï´؟ مِنْ نَخِيلٍ وَعِنَبٍ فَتُفَجِّرَ الْأَنْهَارَ خِلَالَهَا تَفْجِيرًا ï´¾ تشقيقًا.
تفسير القرآن الكريم