السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اللهم صلي على الحبيب المصطفى وعلى آله وسلم
فهذا ما جاء به الإسلام، أن يكون الإنسان بارًا بأبويه، وإن جارا عليه، وإن ظلماه وإن جفواه وهذا هو شأن مكارم الأخلاق: أن تصل من قطعك، وتبذل لمن منعك، وتعطي من حرمك وتعفو عمن ظلمك، وتحسن إلى من أساء إليك . هذا في الناس عامة، فكيف في ذوي الأرحام فكيف بالوالدين؟
اللهم اجعلنامن الطائعين والبارين بوالديهم
اللهم آمين
بارك الله بك اختي الحبيبة وسام
قصيدة وعظة قيمة ونافعة
مشكورة
اختك لؤلؤة