تفسير: (لكنا هو الله ربي ولا أشرك بربي أحدا)
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 ♦ الآية: ï´؟ لَكِنَّا هُوَ اللَّهُ رَبِّي وَلَا أُشْرِكُ بِرَبِّي أَحَدًا ï´¾.
 
 
 
 ♦ السورة ورقم الآية: الكهف (38).
 
 
 
 ♦ الوجيز في تفسير الكتاب العزيز للواحدي: ï´؟ لَكِنَّا ï´¾ لكن أنا ï´؟ هُوَ اللَّهُ رَبِّي ï´¾ الآية.
 
 
 
 ♦ تفسير البغوي "معالم التنزيل": ï´؟ لَكِنَّا هُوَ اللَّهُ رَبِّي   ï´¾ قرأ ابن عامر ويعقوب: "لكنا" بالألف في الوصل، وقرأ الباقون بلا ألف،   واتفقوا على إثبات الألف في الوقف، وأصله: "لكن أنا" فحُذِفَت الهمزة طلبًا   للتخفيف؛ لكثرة استعمالها ثم أُدْغِمَتْ إحدى النونين في الأخرى، قال   الكسائي: فيه تقديم وتأخير، مجازه: لكن الله هو ربي ï´؟ وَلَا أُشْرِكُ بِرَبِّي أَحَدًا ï´¾.
 
 
 
 
 تفسير القرآن الكريم