وفد بني فزارة :
قدموا بعد رجوع الرسول من غزوة تبوك وشكوا جدب بلادهم فدعا لهم الرسول
وفد نجران:
كان ستون رجلا منهم أربعة وعشرون من الاشراف أحدهم العاقب والثاني السيد
رفضوا لاسلام فقبل منهم الرسول الجزية واعطاهم زمة الله ورسوله وبعث فيهم أبو عبيد الله بن الجراح
ويقال ان الاسلام تفشى بينهم واسلمالسيد والعاقب بدلالة ارسال الرسول لهم عليا لياخذ منهكم الصدقة وهي من المسلمين
وفد بني حنيفة:
كانوا سبعة عشر رجل منهم مسيلمة الكذاب واختلفت الروايات فيه فمنهم من يقول انه تطلع للامارة فما ان رجع الى اليمامة حتى ادعى اشراك النبوة مع رسول الله واحل لقومه الخمر والزنا وقُتل في حرب اليمامة في عهد ابي بكر
وفد بني عامر بن صعصعة:
كان منهم عامر بن الطفيل عدو الله وأربد بن قيس واتفقا عى الفتك بالرسول وارادوا اغماد السيف بدبره ولكن الله عصم نبيه ودعا عليهم النبي فأما عامر فنزل عند امرأة سلولية فأصيب بغدة في عنقه فمات وأصابت صاعقة اربد فأحرقته
وفد تجيب:
قدم هذا القزوم بصدقات قومه وكانوا ثلاثة عشر رجلا وكانوا يسألون عن القرآن والسنن وقابلهم الرسول مرة أخرى بحجة الوداع سنة عشرة هجريا
وفد طييء:
وفيهم زيد الخيل وأسلموا وحسن اسلامهم وتتابعت الوفود الى المدينة سنتي تسع وعشر...........
نجاح الدعوة وأثرها :