تفسير: (ولم تكن له فئة ينصرونه من دون الله وما كان منتصرا)
♦ الآية: ï´؟ وَلَمْ تَكُنْ لَهُ فِئَةٌ يَنْصُرُونَهُ مِنْ دُونِ اللَّهِ وَمَا كَانَ مُنْتَصِرًا ï´¾.
♦ السورة ورقم الآية: الكهف (43).
♦ الوجيز في تفسير الكتاب العزيز للواحدي: ï´؟ وَلَمْ تَكُنْ لَهُ فِئَةٌ يَنْصُرُونَهُ مِنْ دُونِ اللَّهِ ï´¾ لم ينصره النَّفر الذين افتخر بهم حين قال: ï´؟ وَأَعَزُّ نَفَرًا ï´¾ [الكهف: 34] ï´؟ وَمَا كَانَ مُنْتَصِرًا ï´¾ بأن يستردَّ بدل ما ذهب منه.
♦ تفسير البغوي "معالم التنزيل": قال الله تعالى: ï´؟ وَلَمْ تَكُنْ لَهُ فِئَةٌ ï´¾ جماعة ï´؟ يَنْصُرُونَهُ مِنْ دُونِ اللَّهِ ï´¾ يمنعونه من عذاب الله ï´؟ وَمَا كَانَ مُنْتَصِرًا ï´¾ ممتنعًا منتقمًا؛ أي: لا يقدر على الانتصار لنفسه، وقيل: لا يقدر على رَدِّ ما ذهب عنه.
تفسير القرآن الكريم