تفسير: (إن كل من في السماوات والأرض إلا آتي الرحمن عبدا)
♦ الآية: ﴿ إِنْ كُلُّ مَنْ فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ إِلَّا آتِي الرَّحْمَنِ عَبْدًا ﴾.
♦ السورة ورقم الآية: مريم (93).
♦ الوجيز في تفسير الكتاب العزيز للواحدي: ﴿ إِنْ كُلُّ ﴾ ما كل ﴿ مَنْ فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ إِلَّا ﴾ وهو يأتي الله سبحانه يوم القيامة مقرًّا له بالعبودية.
♦ تفسير البغوي "معالم التنزيل": ﴿ إِنْ كُلُّ مَنْ فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ إِلَّا آتِي الرَّحْمَنِ ﴾؛ أي: إلا آتيه يوم القيامة عبدًا ذليلًا خاضعًا؛ يعني: أن الخلق كلهم عبيده.
تفسير القرآن الكريم