تفسير: (لا يسمعون حسيسها وهم في ما اشتهت أنفسهم خالدون)
♦ الآية: ﴿ لَا يَسْمَعُونَ حَسِيسَهَا وَهُمْ فِي مَا اشْتَهَتْ أَنْفُسُهُمْ خَالِدُونَ ﴾.
♦ السورة ورقم الآية: الأنبياء (102).
♦ الوجيز في تفسير الكتاب العزيز للواحدي: ﴿ لَا يَسْمَعُونَ حَسِيسَهَا ﴾ صوتها.
♦ تفسير البغوي "معالم التنزيل": ﴿ لَا يَسْمَعُونَ حَسِيسَهَا ﴾؛ يعني: صوتها وحركة تلهبها إذا نزلوا منازلهم في الجنة، والحس والحسيس: الصوت الخفي.
{وهم في ما اشتهت أنفسهم خالدون}، مقيمون، كما قال: ﴿ وَفِيهَا مَا تَشْتَهِيهِ الْأَنْفُسُ وَتَلَذُّ الْأَعْيُنُ ﴾ [الزخرف: 71].
تفسير القرآن الكريم