الموضوع: قالوا
عرض مشاركة واحدة
  #1  
قديم 18-11-2020, 02:55 AM
الصورة الرمزية ابوالوليد المسلم
ابوالوليد المسلم ابوالوليد المسلم متصل الآن
قلم ذهبي مميز
 
تاريخ التسجيل: Feb 2019
مكان الإقامة: مصر
الجنس :
المشاركات: 164,645
الدولة : Egypt
افتراضي قالوا

قالوا






د. عبدالحكيم الأنيس





قال الصحابي الجليل عمر بن الخطاب (ت: 23هـ) رضي الله عنه:
ليس العاقل مَنْ يعرفُ الخير من الشر، ولكنه الذي يعرفُ خير الشرين.
ذم الهوى ص8.

♦♦♦♦
قال الصحابي الجليل عبدالله بن مسعود (ت:32هـ) رضي الله عنه:
نِعْمَ المجلس مجلس تُنشر فيه الحكمة، وتُرجى فيه الرحمة.
جامع بيان العلم (1/224).

♦♦♦♦
قال الصحابي الجليل أبو ذر الغفاري (ت:32هـ) رضي الله عنه:
يكفي من الدعاء مع البر اليسيرُ كما يكفي الطعامَ من الملح.
رواه الخطيب في تالي تلخيص المتشابه برقم (119).

♦♦♦♦
قال الإمام الشافعي (ت:204هـ):
أشد الأعمال ثلاثة: الجود من قلة، والورع في خلوة، وكلمة الحق عند من يُرجى ويُخاف.
صفة الصفوة (2/251).

♦♦♦♦
قال الإمام البخاري (ت:256هـ):
لا أعلم شيئا يُحتاج إليه إلا وهو في الكتاب والسُّنة.
قال ورّاقُه: فقلت له: يمكن معرفة ذلك؟ قال: نعم.
هدي الساري ص 488.

♦♦♦♦
قال الإمام عبد الله بن المبارك (ت: 181هـ):
خصلتان حُرمهما الناس: الحسبة في الكسب، والحسبة في النفقة.
شعب الايمان (6/420).

♦♦♦♦
وقال أيضاً:
المؤمن مَنْ يَطلب المعاذير، والمنافق يَطلب العثرات.
منهاج القاصدين (1/428).

♦♦♦♦
قال عبيد الله بن أبي جعفر:
العلماء منارُ البلاد، منهم يُقتبس النور الذي يهتدى به.
جامع بيان العلم (1/224).

♦♦♦♦
قال الإمام أحمد بن حنبل (ت:241هـ):
سمعتُ محمد بن السماك يقول: كتبتُ إلى صديقٍ لي: إن الرجاء حبل في قلبك، قيد في رجلك، فأخرجِ الرجاء من قلبك تحل القيد من رجلك.
تاريخ بغداد (5/370) ترجمة ابن السماك.

♦♦♦♦
قال أبو هاشم الزاهد:
لفلحُ الجبال بالإبر أيسرُ من إخراج الكِبْرِ من القلوب.
حلية الأولياء (10/225).

♦♦♦♦
قال الإمام الزاهد بشر الحافي البغدادي (ت:227هـ):
حادثوا الآمال بقرب الآجال.
صفة الصفوة (2/332).

♦♦♦♦
قال شبيب بن شيبة:
الأريب العاقل هو الفطن المتغافل.
الحدائق (3/116).

يتبع





__________________
سُئل الإمام الداراني رحمه الله
ما أعظم عمل يتقرّب به العبد إلى الله؟
فبكى رحمه الله ثم قال :
أن ينظر الله إلى قلبك فيرى أنك لا تريد من الدنيا والآخرة إلا هو
سبحـــــــــــــــانه و تعـــــــــــالى.

رد مع اقتباس
 
[حجم الصفحة الأصلي: 21.34 كيلو بايت... الحجم بعد الضغط 20.71 كيلو بايت... تم توفير 0.63 كيلو بايت...بمعدل (2.94%)]