4-كتاب الجمعة:
107- باب آداب من أراد حضور الجمعة.
108- باب آداب الخُطبة.
109- باب آداب سامع الخُطبة.
110- باب آداب صلاة الجمعة.
111- باب الإكثار من الصلاة على النبي صلى الله عليه وسلم يوم الجمعة وليلتها[27].
112- باب ما يفعل بعدَ الجمعة
113- باب بقية وظائف يوم الجمعة وليلتها[28].
♦ ♦ ♦
5-كتاب العيد:
114- باب إحياء ليلة العيد[29].
115- باب اللهو يوم العيد.
116- باب فضل العمل في عشر أيام ذي الحجة.
117- باب صلاة الكسوفين والآيات.
118- باب صلاة الاستسقاء.
119- باب آداب المطر والسيل والرعد والبرق والريح.
120- باب سجود التلاوة.
121- باب سجود الشكر وصلاته.
122- باب إحياء ليلة النصف من شعبان.
♦ ♦ ♦
6-كتاب صلاة النفل:
123- باب ركعتي الفجر.
124- باب رواتب الصلوات.
125- باب ركعتي الإشراق.
126- باب صلاة الضحى.
127- باب الوتر.
128- باب التراويح[30].
129- باب صلاة التسبيح[31].
130- باب صلاة الاستخارة.
131- باب صلاة الحاجة.
132- باب صلاة الزوال.
133- باب الصلاة بين الظهر والعصر.
134- باب الصلاة بين المغرب والعشاء.
135- باب صلاة الليل.
136- باب الصلاة عند الاهتمام بالأمور، وعند ضيق الرزق، وعند نزول الشدائد، وعند موت ولد أو قريب أو نحوه[32].
♦ ♦ ♦
7-كتاب الجنائز:
137- باب أدب المرضى.
138- باب آداب الوصية.
139- باب أذكار المرض ورُقى الأمراض.
140- باب آداب الطاعون[33].
141- باب التداوي.
142- باب عيادة المريض وآدابها.
143- باب آداب المحتَضرين[34].
144- باب[35].
♦ ♦ ♦
إلى هنا انتهت كتب الكتاب وأبوابه، وكتب الناسخ في نهاية المخطوط:
آخر ما وجد بخط المصنف، فاستفدنا أنها نسخة نفيسة، ويبدو لي والله أعلم أن الإمام السيوطي رحمه الله لم يُتمه، والعلم عند الله تعالى؛ لأنه إذا كان قد وضعه للمتعبدين والفقراء، فلا أقل من أن يذكر كتاب الصوم مع كتاب العلم والطهارة والصلاة وتوابعها؛ لأن الفقراء غالبًا لا يحتاجون لفقه الزكاة لعدم بلوغ مالهم النصاب، ولا لفقه الحج لعدم استطاعتهم وفرضيته عليهم، لكن لا يستغني أحدٌ منهم عن الصوم، اللهم إلا لمن أبيح لهم الفطر للأعذار المفصلة في محلها كسائر الناس، أو لعل الإمام السيوطي أتم كتابه واكتفى بما مضى؛ لأن فرض الصيام مرة في العام، والله أعلم بحقيقة الحال، ونسأل صلاح البال، وحسن المآل.
♦ ♦ ♦
والحمد لله على توفيقه، والصلاة والسلام على نبينا محمد وآله وصحبه، ومُتبعي نهجه وطريقه،
وأستغفر الله لي ولوالدي ولمشايخي ولجميع المسلمين.
[1] ذكره في فهرس مؤلفاته وفي غيره، وهو صحيح النسبة له بلا شك.
[2] منها: (( 8 )) أبواب بدون ترجمة.
[3] وهذا العد للأحاديث والآثار كتبه ناسخ المخطوط بعد تمامه.
[4] يُطلقها العلماء ويريدون: الزهاد والفقراء المنقطعين للتعبد والذكر، ولكن لا يخفى ما في طرق الصوفية من المخالفات الشرعية، والمنهيات والمحرمات الردية، والأفعال والأقوال البدعية، بل قد تصل إلى الشركية، نسأل الله السلامة والعفو والعافية.
[5] ويتنبه أن بعض الأبواب بدون ترجمة، اتَّبع فيها العلامة السيوطي منهج الإمام الهمام أبي عبدالله البخاري وطريقته في جامعه الصحيح.
[6] هذا الباب والبابان بعده لم يقدِّم قبلها كتابًا، وجعل هذه الأبواب الثلاثة بمثابة المقدمة، كما قيل في صنيع الإمام البخاري أنه اكتفى بحديث النية عن المقدمة، والله أعلم.
[7] في الأصل: العلم، ولعل ما أثبته هو المناسب، ولأنه سيعقبه: باب أدب المتعلم، وعادة المصنفين تقديم آداب العالم على آداب المتعلم، ولا يَخفى عنوان كتاب الإمام ابن جماعة رحمه الله: تذكرة السامع والمتكلم في أدب (وفي نسخ: آداب) العالم والمتعلم.
[8] وللعلامة السيوطي كتاب بهذا العنوان، وصلنا عليه خطه ولله الحمد.
[9] هكذا بدون ترجمة، كصنيع الإمام البخاري في صحيحه، كما سبق التنبيه عليه.
[10] يعني: ما هو محمود منه فيما يتعلق بالمواقيت وتحديد القبلة والجهات، وما هو مذموم فيما يتعلق بالتنجيم وغير ذلك.
[11] هكذا كرَّره في الأصل، وأورد تحته أحاديثَ أخرى تتعلق بها.
[12] أورد فيه حديث موسى والخضر عليهما السلام في البخاري، يشير إلى العلم اللدني المذكور في القرآن، وقد غالى الصوفية في هذا الجانب فليتنبه.
[13] هكذا بدون ترجمة.
[14] في الأصل: الرفيق، وحديث الباب يدل على ما أثبته أعلاه.
[15] بدون ترجمة.
[16] يعني: بعد الأذان.
[17] بدون ترجمة.
[18] في الأصل: الأماكان، تصحيف.
[19] في الأصل: الإمام.
[20] هكذا، ولعلها: الإمامة. كما في الباب الذي قبله.
[21] بدون ترجمة.
[22] بدون ترجمة.
[23] في الأَصل: الرع.
[24] لعلها: المنصرف.
[25] للعلامة السيوطي جزء في فضل الضحى، أودعه في الحاوي.
[26] بدون ترجمة.
[27] وللعلامة السيوطي: الصلات والوفا في الصلاة على المصطفى صلى الله عليه وسلم، نشرته على شبكة الألوكة.
[28] وللعلامة السيوطي: اللمعة في خصائص الجمعة، أورد فيه: 100 خصيصة، ونظمه غير واحد.
[29] للمؤلف جزء في هذا الباب سماه: ضوء البدر، لم يُتمه.
[30] وللمؤلف: المصابيح في التراويح، وقبله للسبكي.
[31] وللمؤلف جزء فيها، وقبله للخطيب البغدادي.
[32] وللإمام السيوطي مؤلفات مفردة في كل هذا:
حصول الرفق بأصول الرزق، نظمت خلاصته في أرجوزة، ونشرتهما على شبكة الألوكة، وله: الأرج في الفرج، وله عدة كتب ومقامات في موت الأولاد.
[33] وللمؤلف: ما رواه الواعون في الطاعون، ولشيخ الإسلام ابن حجر: بذل الماعون، ولغيرهما.
[34] لابن أبي الدنيا كتاب مفرد بهذا العنوان.
[35] بغير ترجمة.