حديقة الأدب (61)
صالح الحمد
أبقى الجروح مضضًا جرح الآثام.
[رسائل البلغاء ص: 119]
ولا يُطلَق الابن إلا على الذَّكَر بخلاف الولد.
[الكليات للكفوي ص: 27]
وكل شيء زدت فيه فإنك تقولُ: مددته أمده مدًّا؛ قال الله تعالى: ﴿ وَالْبَحْرُ يَمُدُّهُ مِنْ بَعْدِهِ سَبْعَةُ أَبْحُرٍ ﴾ [لقمان: 27].
[أدب الكتاب ص: 103]
أوصيكم بتقوى اللهِ؛ فهي العُدَّةُ في الشدائدِ، والعونُ في الملمَّاتِ، وهي مهبِطُ الرَّوحِ والطُّمأنينةِ، وهي متنزَّلُ الصَّبرِ والسَّكينةِ.
آثار الإمام محمد البشير الإبراهيمي (٢٦٥/٣).
إنَّ لكلِّ عيبٍ سِترًا يغطِّيه.
آثار الإمام محمد البشير الإبراهيمي (١٨٥/٣).
كم أهلَكَ الظلمُ مِن أمَمٍ.
آثار الإمام محمد البشير الإبراهيمي (٣٦٥/٣).
مدحُ الإنسانِ نفسَه رعونةٌ.
موسوعة الأعمال الكاملة للإمام محمد الخضر حسين (٢١٦/٥)
إذا كان الإقدامُ على الموتِ ونحوِه قد يُسمَّى: تَهَوُّرًا، وقد يُسمَّى: جُبْنًا، فالشجاعةُ إنما هي الإقدامُ الصادرُ عن رَوِيَّةٍ وحِكمةٍ.
موسوعة الأعمال الكاملة للإمام محمد الخضر حسين (١٥٣/٥)
يتعلَّقُ عِظَمُ الهمَّةِ بكلِّ شأنٍ رفيعٍ، ومَقامٍ محمودٍ.
موسوعة الأعمال الكاملة للإمام محمد الخضر حسين (٥٣/٥)
دفعُ الضَّيمِ عن الأمَّةِ حقٌّ على كلِّ مَن يستطيعُ الاشتراكَ فيه؛ بنَفسٍ، أو مالٍ، أو تدبيرٍ، أو تحريضٍ.
موسوعة الأعمال الكاملة للإمام محمد الخضر حسين (٤٦/٥)