رسائل إلى أختي
بينما كنت معها أحاادثها بعينين يملؤها العتب و الضيق ..
كانت تخفض عينيها و ترفض الحديث ,,
كانت تفضل الصمت
صعبة هي .. لكني أحبها
من الأعمـــــــــاق..
تلك هي أختي
قد تعودت عليها نظرة أفهمها و بعمق ..
فألقي إليها بالكلمة و في محلها .. لكنها تصمت .. و تفضله (الصمت)
غاامضة هي.. أختي
لكني أحبها
على متن ِ صفحتي سأسند الزواارق و سأرفع الأشرعة و سآتي بالمجااديف
حتى أبدأ من جديد أجدف .. وأجدف من شاطئي إلى شاطئ أختي ..
لأهمس لها بكلماات علها تنصت لي و تحس بالعتب على نفسها
علها تعود يوما ً..
سأجعل من صفحتي هذه متنفسا ً لي ولكنّ لنرفع الأشرعة و نجدف من شواطئنا إلى شواطئ أخواتنا علنا نعيدهن إلى الطريق.. لنمضي سويا ً إلى الجناان و نحاافظ على حب قد تعاهدنااه علوي سماوي ..
فهيا لنكن يدا ً واحدة في إعاادة الصرح إلى ما كان عليه ..فطريقنا شااق و لكن لذته في تعبه..
(( ستكون رساائلنا بصيغة أدبية و حرف مميز كما تعودنا منكن حتى نستفيد ونفيد الآخرين .. و ستكون كلمااتنا قاابلة لنقلها إو إهداائها لمن أرادت الخير و إعاادة الصرح ))