 
10-01-2025, 10:14 PM
  
 | 
  | 
 قلم ذهبي مميز 
 | 
  | 
تاريخ التسجيل: Feb 2019 
مكان الإقامة: مصر 
الجنس :     	
المشاركات: 165,240
 
الدولة :   
  					     
 
 | 
 
 
 | 
 
رد: شموع
 
 
شموع (21) 
 
 
 
د. عبدالحكيم الأنيس
 
  
 • يا أرقَّ من الماء الزلال: 
 سبحان مَنْ أخرجك مِنْ طين. 
 ويا أصفى من دمعة: 
 عجبًا لدمعةٍ تغسلُ قلوب مَنْ حولها بالفرح. 
 ♦ ♦ ♦ ♦   
  • الوطن: أرضٌ، وناسٌ، وشيءٌ لا يوصف. 
 وإذا تغيّرَ الناسُ فقدتَ ثلثَ الوطن... 
 ♦ ♦ ♦ ♦   
  • لا تقسُ على غريبٍ 
 فربما رأيتَ نفسَك في وطنهِ ذات يوم. 
 ♦ ♦ ♦ ♦   
  • مِنْ محاسنِ مدير الشركة المُزعج أن يجعلك تحبُّ يوم العطلة، وأنْ تقبل على الاهتمام بأسرتك، وتستدركَ ما فات باشتغالك بعملك عنهم. 
 ♦ ♦ ♦ ♦   
  • وجود عدوٍّ يجعلك أكثر يقظة. 
 ♦ ♦ ♦ ♦   
  •  أضعفُ الإيمان أنْ تجعل لأسرتك درسًا واحدًا في الأسبوع. 
 ♦ ♦ ♦ ♦   
  • المسؤولُ الناجح هو الذي يبحث عن منجزات مَنْ سبقه ليزيد عليها ويتفوق بتجاوزها. 
 والمسؤولُ المفلس المخفق هو الذي يبحث عن أخطاء مَنْ سبقه ليبني مجده على كشفها!! 
 ♦ ♦ ♦ ♦   
  • عجبًا لزوجةٍ تحسدُ زوجها. 
 ولمسؤولٍ يحسدُ موظفًا عنده. 
 ولأبٍ يحسدُ ابنه! 
 ♦ ♦ ♦ ♦   
  • زملاءُ العمل كالألوان: 
 فمنهم كاللون الأخضر يضفي على الجو شعورًا بالحياة. 
 ومنهم كالبنفسجي يمنحك هدوءًا وسكينة. 
 ومنهم كالأزرق يعطيك عمقًا. 
 ومنهم كالأحمر!!! 
 ♦ ♦ ♦ ♦   
  • لم يُؤلَّف ذيلٌ على (أخبار الحمقى والمغفلين) لابن الجوزي -منذ القرن السادس الهجري إلى اليوم-!! 
 ♦ ♦ ♦ ♦   
  • الناسُ اثنان: 
 مُزعج ومُبهج 
 فأي الرجلين ستكون؟ 
 ♦ ♦ ♦ ♦   
  • كيف تنتظرون ممّن دمَّر بلادًا أنْ يبني بلادًا؟ 
 ♦ ♦ ♦ ♦   
  • مَنْ صدَّق الكاذبَ فهو يكذبُ على نفسه. 
 ♦ ♦ ♦ ♦   
  • لن ينقطع حبلُ الرجاء ما دمنا مؤمنين بالله. 
 ♦ ♦ ♦ ♦   
  • لستُ مُضطرًا أنْ أتحمَّل هموم العالم ومآسيه ومشكلاته...فلا تلمني إذا قاطعتُ نشرات الأخبار... 
 ♦ ♦ ♦ ♦   
  •  كنّا نأمل أنْ ينتصر الحبُّ على الحرب 
 لكنْ 
 ما كلُّ ما يتمنى المرء (يملكه)... 
 ♦ ♦ ♦ ♦   
  • يقولُ لنا الجَمالُ: إعجابُكم بي أجملُ مني... 
 ♦ ♦ ♦ ♦   
  • ليس في الأمة شخصٌ يمكن ألا تحتاج الأمةُ إليه. 
 ♦ ♦ ♦ ♦   
  • من أحسن الكتب التي ينبغي قراءتها مع الأسرة: (الأذكياء) لابن الجوزي، و(أنباء نجباء الأبناء) لابن ظفر الصقلي. 
 ♦ ♦ ♦ ♦   
  • لو  استقبلتُ من أمري ما استدبرتُ لأقبلتُ على تعلُّم اللغات وانطلقتُ في  الأرض أدعو الناس إلى الله، وأعرِّفهم برسوله الخاتم، وأدلُّهم على أعظم  كلمة: كلمة التوحيد. 
  
__________________ 
 سُئل الإمام الداراني رحمه الله ما أعظم عمل يتقرّب به العبد إلى الله؟ فبكى رحمه الله ثم قال : أن ينظر الله إلى قلبك  فيرى أنك لا تريد من الدنيا والآخرة إلا هو سبحـــــــــــــــانه و تعـــــــــــالى.  
  
 
 |