
10-01-2025, 10:19 PM
|
 |
قلم ذهبي مميز
|
|
تاريخ التسجيل: Feb 2019
مكان الإقامة: مصر
الجنس :
المشاركات: 165,406
الدولة :
|
|
رد: شموع
شموع (25)
د. عبدالحكيم الأنيس
• العلمُ يقود إلى الحلم:
قال تعالى على لسان الخضر: ﴿ وَكَيْفَ تَصْبِرُ عَلَى مَا لَمْ تُحِطْ بِهِ خُبْرًا ﴾ [الكهف: 68].
•••
• دَعْك مِنْ حسبِك ونسبِك.
وانظرْ منزلتك عند ربِّك.
•••
• أكبرُ همٍّ يُؤرِّق الإنسانَ هو الظلم.
ومِنْ هنا نحسُّ بروعة التطمين الرباني في قوله عن الآخرة: ﴿ لَا ظُلْمَ الْيَوْمَ ﴾ [غافر: 17].
استغرقني هذا الوصفُ فرحتُ أردِّد: لا ظلم اليوم...لا ظلم اليوم.
•••
• بعضُ الناس يستحقُّ أكثر من الحب
فهل هناك شيءٌ أكثر من الحبِّ نقدِّمه إليهم؟
•••
• كان الخضِرُ "يد القدر" عن علمٍ آتاه الله إياه.
فكن أنتَ "يد القدر" عن علمٍ تأخذه عن كتاب الله، وعن رسول الله.
•••
• معصيتُنا تؤذي رسولَ الله
وقد قال في خطبته في عرفات: "ألا وإني فرطُكم على الحوض، وإني أكاثرُ بكم الأمم، فلا تسودوا وجهي".
رواه النَّسائي وابن ماجَهْ، وهو صحيح.
•••
• لم أرَ أقوى من المال إلا الزهدَ فيه...
أذلَّ المالُ أقوى الناسِ
وأذلَّ الزهدُ المالَ.
•••
• الحبُّ أجملُ لغةٍ للتواصل.
وأسهلُ لغةٍ للتفاهم.
وأقوى لغةٍ للتعاون.
•••
• لا تسألوني عن مشاعري تجاهكم، واسألوا عيوني.
•••
• لم أكن أتخيلُ أنَّ بضعة أشخاصٍ من تجار السلاحِ خلف البحار أقوى مِنْ كل حكماء الأرض.
•••
• أقربُ طريقٍ إلى السعادة أنْ تعملَ ما تحبُّ.
•••
• إذا بذلتَ وقتًا أكثرَ من اللازم في عملٍ صغيرٍ أضعتَ عشرة أضعافهِ من العمل المهم الكبير.
•••
• تذهلني القوى التي أودعها اللهُ تعالى في أعضائنا، فليتنا استخدمنا ولو عُشرًا من طاقتها في عملٍ مثمرٍ.
•••
• إذا قالت الزوجةُ لزوجها: أهلي... وأهلك... فقد بدأ في جسد العلاقة الزوجية شرخٌ لا يُسْتر وكسرٌ لا يُجْبر.
•••
• كان الزوجُ يقول لعروسه ليلة دخوله بها: أنا وأنتِ على الدهر، أم أنتِ والدهر عليَّ؟
فتقول: بل أنا وأنتَ على الدهر...
ولا يَعلمُ الغيب إلا الله...
•••
• كيف نقنعُ الأحمقَ أنه أحمق؟
•••
• قال أحمقُ لأحمق مثلهِ: مسكينٌ هذا العالم... كم يَخسرُ حين لا يَلتفتُ لجهود أمثالنا في حلِّ مشكلاته...
•••
• أعظمُ وسيلةٍ لسعادة العالم وراحته إذا كان لا يدري أنْ يقولَ بملء فيه: لا أدري.
•••
• كثرت الكتب، وقلَّ القرّاء.
__________________
سُئل الإمام الداراني رحمه الله ما أعظم عمل يتقرّب به العبد إلى الله؟ فبكى رحمه الله ثم قال : أن ينظر الله إلى قلبك فيرى أنك لا تريد من الدنيا والآخرة إلا هو سبحـــــــــــــــانه و تعـــــــــــالى.
|