قلبٌ وقلم (38)
محمد خير رمضان يوسف
• رضاؤكَ بالله ربًّا يعني استسلامكَ لأوامره، وجعلها في أعلَى اهتمامك، وتنفيذها.
• الاعتزازُ بالدينِ لا يكونُ بالاسمِ أو الكلامِ وحده، ولكنْ بتنفيذِ أحكامه، وفدائهِ بالنفسِ والمالِ عند لزومه.
• السليمُ المعافَى هو التائبُ من ذنوبه، ومريضُ القلبِ أو ميِّتهُ من امتلأ قلبهُ بالمعاصي والسيئات.
• مَن كدحَ للعلمِ ذَلَّ له.
• الكتابُ لم يمت، ولن يموت، إنما هو يتنقَّلُ من شكلٍ إلى آخر، بفعلِ التقدم، والفنونِ الحضارية.
• من رافقكَ في سفرٍ فأعجبكَ خُلقهُ وتعامله، فاظفرْ به، وأكملْ مشوارَ حياتِكَ معه.
• إذا تساهلتَ مع نفسِكَ أخذتْ بكَ إلى عالمِ الخيال، أو تكاسلَت، أو سوَّفت، فكنْ حازمًا، وتساهلْ إذا شعرتَ بالملل، أو عند الحاجة.
• من آذاهُ أخوهُ بكلامٍ فليصبر، ولينظر، إن كان الكلامُ يزيدُ في الخصومةِ فليسكت، فإنه خيرٌ لهما، والله يحبُّ المحسنين.
• الذي يعصي والدَيهِ ويؤذيهما، يستعجلُ عقوبةَ ربِّه.
• من عبثَ بالنارِ أحرقتهُ أو التهمته، ومن تحرَّشَ بحيَّةٍ أو عقربٍ عضَّتهُ أو لدغته، ومن داعبَ حيوانًا مفترسًا جرحَهُ أو افترسه.