عرض مشاركة واحدة
  #1  
قديم 09-11-2006, 03:08 PM
الصورة الرمزية قلب مؤمنة
قلب مؤمنة قلب مؤمنة غير متصل
مشرفه ملتقى الاشغال اليدوية والديكور
 
تاريخ التسجيل: Aug 2006
مكان الإقامة: egypt
الجنس :
المشاركات: 678
الدولة : Egypt
Cool رسائل متبادلة بين الاعضاء - أحبك في الله

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

كثرت الرسائل بين الناس، فقام الرجل يرسل لحبيبته ،

وقامت البنت ترسل لصديقتها..

هذه الرسائل التي تحمل الحب وكل العواطف

والمشاعر.. ولكن وللأسف نسو أجمل حب..

ألا وهو الحب في الله

لذلك اخوتي نحن في منتدى الشفاء اسرة واحده ونحتاج الى ترابط ومحبه والفه ليسير بنا المركب الى شاطي الامان بعيدا عن غضب الله او الحقد والغضاء
وعلى هذا فالرسائل مفتاح القلوب وهنا سنجعل كل فتره شخصيه من شخصيات المنتدى ليراسله الجميع ويبعثون لها مافي قلوبهم من
حب او وفاء او شكر او رد جميل او مصارحه او عتاب اخوي مهذب
drawGradient()وليكن قاعدتنا
اني احبك في الله

اعطونا رايكم هل نستمر ام انها فكره غير جيده
واليكم اخوتي هذه الفائده المنقوله لاحلى اعضاء
أحبتي في الله عز وجل..

لو بحثت عن أقوى رابطة في الوجود بين البشر، لما وجدت أقوى من

رابطة الأخوة في الله.. تلك الرابطة التي تقوم على :

شهادة أن لا إله إلا الله.. محمد رسول الله..

تلك الرابطة التي تستمد عونها من الله عز وجل ونورها من نوره تعالى..

إنها رابطة سامية ولحظات مباركة.. رابطة ولدت في النور وعاشت في

النور.. ولن تموت بإذن الله..

بل ستستمر وإن دفن أصحابها في مهاوي الثرى..

كيف لا؟ والله هو الأصل فيها.. والله حي لا يموت.. ستستمر إلى أن تخفق

الأرواح في سماء الدنيا.. ثم تحلق هناك بأجنحة طير خضر فوق سبع

سماوات في جنات عدن مع النبيين والصديقين والشهداء وحسن أولئك رفيقا..

إنها رابطة يعيشها أفرادها في أي وقت.. في أي حال.. في أي مكان..

ينادي الأخ أخيه من ناحية الشرق:

إني أحبك في الله..

فيسمعها أخوه.. أجل يسمعها من حنايا قلبه.. يحسها في فؤاده فيجيبه

متجها إلى الغرب:

أحبك الله الذي أحببتني فيه..

ويعملان لهذا الحب الطاهر السامي الذي لا يندرك إلى الحب في الدنيا ..

ذلك الحب المتجه نحو الحضيض بل شتان بين الحبين..

أحبتي في الله،،

ألا إنما العمر لحظات.. فتفنى اللحظات.. وماذا يبقى؟؟

لا يبقى إلا النية الصادقة.. والكلمة الطيبة .. والمبدأ السامي والعمل الصالح..

أجل.. كل يفنى.. ولا يبقى في الوجود بعد هذا سوى الله ذو الجلال والإكرام..
رد مع اقتباس
 
[حجم الصفحة الأصلي: 15.18 كيلو بايت... الحجم بعد الضغط 14.58 كيلو بايت... تم توفير 0.61 كيلو بايت...بمعدل (3.99%)]