السلام عليك يا عبدو ! لا بدّ لي أن أكون غيورة على لغتي فهي لغة القرآن الكريم ...وهي لغتي الأمّ..... وهي اللغة التي تخصصت بها في تعليمي الأكاديمي....وهي اللّغة التي أدرسها للتلاميذ....... وهي اللّغة التي أنا مركزتها في المدرسة.... فبعد هذا كلّه لا بدّ لي أن أعشق هذه اللّغة التي تسمو بصاحبها إلى حيث يكمن السحاب المرتفع لتجعله يرفرف كالعصافير المغرّدة الفرحة وسط بستان من نور .
شكرا لك يا أخي
|