معوقات التفكير السليم ..
أنا على حق ..ديني(الإسلام) هو الصحيح ، ومذهبي (السنة) هو الصح
هذا قولي .أما قولك أنت :المسيحية هو الدين الحق وليس ثمة دين صحيح آخر
أما قول ابنة عمي : أنا صوفية وطريقي إلى الجنة يوصلُ
وقول الشاعر: وما لي إلا آل أحمد شيعة **وما لي إلا مذهب الحق مذهب
....
لست هنا لأناقش أي دين هو الحق وأي مذهب هو المختار فهذه لها أماكنها
أنا هنا أجمعكم في هذه الصفحة لنرجع إلى القاعدة العامة للإنسان
(التفكير السليم) معوقاته الأربعة التي تعود لتنتشر في كل زمان ومكان حتى
مع أننا في عصر تقدم . حرية . نرى أننا أفضل ممن قبلنا ولسنا متحجرين كما كانوا
هل تفكيرنا يخلو فعلا من تلك الأمور التي كانت تعيقهم وتحجر عقولهم؟؟
كان هذا الموضوع خلاصة جهد كبير لدكتور حسن جابر في كتاب له
وجدته مكتوبا في إحدى المنتديات وأحضرته لكم
نبدأ..
((في إطار المقاصد الكلية للشرع، يمكننا ملاحظة جملة معوّقات دعا النص القرآني إلى تجاوزها وحذّر من الوقوع في شباكها،
لأثرها السلبي في عملية التفكير.))
..ستكون في خمسة ردود فقط..
|