هنا أتأمل
أتخيّل
كيف تكون البدايات
وكيف تصالحنا على أنفسنا من جديد وتُقبلُ مثل الفرج
مثل الفرح يحط على الصدر كـ الطير الضاحك بعد رحيل الأوقات الصعبة ..
هل نسمع من جديد خاطرات الأمل قادمة ..
حتماً ستجيئ
ربما هادئة دافئة واعدة
كغناءٍ ملائكى يُذهب أصداء الحزن
كشمس حانية تربت على رؤوس المتعبين
ماأجمل الانتظار حين يهدينا رقة النهار بعد الغلس
هانحن نحمل غربتنا وحاجة قلوبنا للشفاء
بعيون التوق نترقب فى مدىً كقوس قزح
تتطلع أرواحنا للبدايات
وقد لاتغيب
الغالية / أمة الحق
..طاغية تلك الكلمات.. لاتدع لاحد فرصة في مجاراتها..
نسج بديع ......يدهشني
ولااستطيع التعبير حياله
سوى المكوث أمامه
ما أروعكِ وأروع إخائكِ وطهارة قلبكِ ..أشكركِ يا رائـعه
ودي ..