قصة حزينة
نظرت من النافدة وهي تحملق الى الثلج الذي يغمر المكان وهي تتحسس شعرها الابيض المنسدل على كتفيها وبدأت دموع الاسى والحزن تغمر وجهها حاولت ان تتوقف, هذا الفلم الذي يتكرر يوميا مند ان غادر مصطفى البيت لبست معطفها وتحاول جاهدة ان تغادر البيت الذي يحمل كل الذكريات ولو للحظات..............
السلام عليكم هده القصة بدأتها مارأيكم ان نكملها جماعة
|