السلام عليكم
نقطة ماتعة أن يفهم الباحث قوله "يَوْمَ تُقَلَّبُ وُجُوهُهُمْ فِي النَّارِ يَقُولُونَ يَا لَيْتَنَا أَطَعْنَا اللَّهَ وَأَطَعْنَا الرَّسُولاَ (66) الأحزاب على أنّ الألف في الرسولا تشير إلى استغراق كافة الرسل في موضوعها من حيث تمنّي كل أمّة أن لو اتبعوا رسولهم قال
(فزيدت الألف لبيان هذا الواقع، وأن هناك أكثر من رسول مقصود بهذا القول، وليس رسولاً واحدًا. )
|