على فكرة--
عندي تساؤل عن قوله " تك" والأصل "تكن"--
ومن الممكن أن يكون الجواب أنّ الله عزّ وجل ناسب بين صغر الكلمة المستخدمة وصغر حبّة الخردل المضروبة كمثال في قوله تعالى "(يَا بُنَيَّ إِنَّهَا إِنْ تَكُ مِثْقَالَ حَبَّةٍ مِنْ خَرْدَلٍ فَتَكُنْ فِي صَخْرَةٍ أَوْ فِي السَّمَاوَاتِ أَوْ فِي الْأَرْضِ يَأْتِ بِهَا اللَّهُ إِنَّ اللَّهَ لَطِيفٌ خَبِيرٌ) (لقمان:16
|