أشتاق
لردائك الأسود
.
.
لرائحتك الطيبه ..
لـ بروده أرضك
لكل الأفواج التي تحيط بكِ
لصوت " نداء الحق "
للتهليل والتكبير في محيطك
للرجال والنساء والأطفال والعجز في حرمك ..
أشتاق لـ " زمزم "
للطواف حولك
ومقام إبراهيم
وأجر الصلاة في أركانك
أشتاق لعمره في رمضان تعدل حجه ..
.
.
آه آه لو تعلمين
كم نتحسر على بُعدنا عنك
نجتمع لمشاهدتك وندعوا أن نكون ضيوفك في هذا الشهر ..
أشتاق لكِ يا " مكه " ..