عرض مشاركة واحدة
  #68  
قديم 08-04-2007, 03:59 PM
نور نور غير متصل
ادارية
 
تاريخ التسجيل: Sep 2006
مكان الإقامة: بيروت
الجنس :
المشاركات: 13,572
الدولة : Lebanon
047 القسم الرابع من مرافقة مشرفتنا الفاضلة راجية الشهادة

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته


أعتذر عن التأخير في المتابعة



والله دخلت خصوصي الآن ومن غير جهازي لأتابع الإجابة قليلاً مع حضراتكم




و بسم الله نتابع مع مرافقة مشرفتنا الفاضلة راجية الشهادة




(فلقد تعرفت بالصدفة على فلسطينية لاتشترك الا فى المنتديات الفلسطينية)
حيث ان الاستفادة من مواضيعك ستكون مقتصرة على من يدخل لمنتدى الشفاء من اعضاء وزوار
ولن ينتفع بها باقى المسلمين فى المنتديات الاخرى

فهناك راى يقول اشترك واعرض مواضيعى فى اكثر من منتدى
حتى يستفيد الجميع وان هدفى هو نشر الكلمة الطيبة
فما رايك فى هذا القول؟




هو رأي صحيح


و من الجيد أن ننشر الكلمة الطيبة و المعلومة الصحيحة في كافة المنتديات


حتى يستفد أكبر عدد من القراء



و لكن برأيي و حسب متابعتي هنا


هناك الكثير من المواضيع التي قد لا يستفيد منها قارئها و لا حتى ناقلها


ينقل الموضوع لمجرد النقل ، و لا يناقش فيه


أو لا يعود للمتابعة فيه و المداخلات



فهدف البعض بنقل مواضيع يومية كثيرة من ملتقيات كافة


نقل ونقل و نقل مثل ببغاء


لا هو يستفيد منها ، و لا غيره



و حتى ليس عنده وقت لمجرد وضع بضع كلمات في الموضوع للبحث



مع أن بعض المواضيع تكون ممتازة و لكن ليس الكثير يستفيد منها



و طبعاً هذا ليس تعميماً



و لكن علينا أن نكون متفاعلين مع الكلام و التصرف و الناس بالتوجه



الآن بالنسبة لي أنا



أفضل أن أبقَ هنا ، أتابع مواضيعي ، و أتابع ما أكتب


و أفند بطريقتي خلال أي مداخلة


فلو أخذ أي شخص مواضيعي نقلاً إلى منتديات أخرى


قد لن يستطيع أن يناقش فيها


لأنه فقط سينقلها


و معظم مواضعي هي للنقاش



لهذا منذ تواجدي الأول ، قلت أنا لا أريد لأحد أن ينقل مواضيعي



بعد أن أرسل لي أحدهم أنه يريد نقل مواضيعي إلى منتديات أخرى


و أي أحد يفعل هذا يكون من دون موافقتي و أكون غير راضية


ممكن الإستفادة تكون بعدد أقل ، و لكن بنوعية مختارة وهادفة


على أن يكون التوجه لعدد أكبر دون أي نوعية بفهم ما يقرأ أو توصل الفكرة صحيحة



يعني هنا ( العبرة بالنوعية الممتازة ، و ليس بكمية المتواجد )




نتابع بعد قليل إن شاءالله
__________________




و لربّ نازلةٍ يضيق بها الفتى ذرعاً ، وعند الله منها المخرجُ
ضاقت .. فلما استحكمت حلقاتها .. فرجت .. و كنت أظنها لا تُفرجُ






.
 
[حجم الصفحة الأصلي: 24.73 كيلو بايت... الحجم بعد الضغط 24.11 كيلو بايت... تم توفير 0.63 كيلو بايت...بمعدل (2.53%)]