عرض مشاركة واحدة
  #69  
قديم 08-04-2007, 04:07 PM
نور نور غير متصل
ادارية
 
تاريخ التسجيل: Sep 2006
مكان الإقامة: بيروت
الجنس :
المشاركات: 13,572
الدولة : Lebanon
047 القسم الأخير من مرافقة مشرفتنا الفاضلة راجية الشهادة مشكورة دوماً

و بسم الله نتابع القسم الآخير مع مرافقة مشرفتنا الفاضلة راجية الشهادة





2- هناك نماذج كثيرة ظهرت على الساحة العربية والاسلامية
فى عصرنا الحالى على المستوى (السياسي\الديني)
فمن تقولى له:


انت فخر للاسلام والمسلمين...؟



ليس شخص محدد أراه كذلك
و لكن كل شخص مستعد أن يقول كلمة حق و لا يخاف لومة لائم
و لا يخاف الا الله عز و جل

و الأقرب لجميع من مر في حياتنا مؤخراً
( الشيخ الجليل أحمد ياسين رحمه الله )



و بشكل عام في إسلامنا

أكثر الشخصيات التي تعجبني

هو الخليفة الخامس رضى الله عنه ( سيدنا عمر ابن عبد العزيز)




لقد اسئت للاسلام والمسلمين...؟





كل من قبض الثمن لبيع أراضي فلسطين
كل من أقفل أذنيه و فتح جيوبه
كل من يرضى أن يُحكم في بلده بغير دين الإسلام تطبيقاً




انت الامل المنتظر لرفع راية الاسلام...؟

الجيل الشاب الواعي المثقف الغير متهور

و الذي يعرف معنى الجهاد الحق





انت مثلى الاعلى وقدوتى فى هذه الدنيا...؟




الرسول الكريم صلى الله عليه و سلم



و في حياتي


والدتي

و توأم روحي



و بالنسبة لعلماء الدين و المشايخ الأفاضل

أوجه تحية لشيخنا الفاضل محمد الراوي ، الذي يعبر عن العروبة و فلسطين بصدق



الشيخ محمد شحاته رحمه الله ، كانت فتاويه في مكانها



تحية للشيخ القرضاوي ، و إن كان توجهه بعلمه ما شاءالله للخواص و ليس للعوام



الشيخ وجدي غنيم ، ما شاءالله ، يتوجه إجتماعياً دينياً بشكل مباشر ممتاز



الدكتور محمد هداية ، الأكثر قدرة على توضيح الآيات بعقل وتدبر على مستوى العوام



تحية للمفتي خليل الميس ، لو قدر له أن يكون المتحدث المسلم للوطن العربي فسيوصل الصورة واضحة



الشيخ الزنداني ، بارك الله لنا في علمه



الشيخ زغلول النجار ، بارك الله لنا بهذا العقل المنظم ما شاءالله



و الدكتور المميز جداً الشيخ محمد راتب النابلسي ، بارك الله لنا بعلمه و توجهه الملتزم و حسن تدبره



الدكتور عمر عبد الكافي ، بارك الله به و بجهوده



بارك الله بالجميع و حفظهم بخير وعافية يا رب


اعذرينى للاطالة واسمحى لى بالعودة مرة اخرى


أشكرك على تواجدك الثاني معي ، تسعدني عودتك فأهلا و سهلا بحضرتك دوماً


احبك فى الله وتقبلى فائق احترامى

أحبك الذي أحببتني فيه، و أنا أحبك في الله




شكراً جزيلاً على الأسئلة الممتازة






و لحضرتك أحلى التحيات و السلام ختام و خير الكلام و الصلاة و السلام على رسول الله
__________________




و لربّ نازلةٍ يضيق بها الفتى ذرعاً ، وعند الله منها المخرجُ
ضاقت .. فلما استحكمت حلقاتها .. فرجت .. و كنت أظنها لا تُفرجُ






.
 
[حجم الصفحة الأصلي: 27.51 كيلو بايت... الحجم بعد الضغط 26.89 كيلو بايت... تم توفير 0.63 كيلو بايت...بمعدل (2.28%)]