عرض مشاركة واحدة
  #101  
قديم 10-04-2007, 09:53 AM
نور نور غير متصل
ادارية
 
تاريخ التسجيل: Sep 2006
مكان الإقامة: بيروت
الجنس :
المشاركات: 13,572
الدولة : Lebanon
047 تسعدني المشاركة الثالثة وردة منتدانا المخملية

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته


ها نحن نعود مع

وردتنا المخملية الجميلة





صبَاحُكُم نَسَائِمُ حُبٍ تُعَانِقُ أَرْوأحُكُم ,,
هَانحنُ نَعُود مِن جَدِيدْ ..!
وَنَحْمِلُ الْعِطْرَ لـِ ننثُرُهـ لـِ قُلُوبِ الأَحِبَّه هُنا ..!

[ مَـلاكُ النُّــور]

أهلا و سهلاً بحضرتك دوماً وردتنا المخملية


1 _ كَينُونة أَنفُسِنا هِي مَنْ تَحْتَلُّنا .. مَنْ هُي ملاك وأيُ رُوحِ تَمْتَلِكُها ..؟


أفضل أن لا أتحدث عن نفسي
هي كما يراها من يعرفها حقاً

هي كما يراها من يقرأها واضحة وقت تشوش الرؤية
في وقت الفعل أو ردة الفعل و في جميع الأوقات

و بشكل عام أتمنى أ ن يكون عنواني دائماً ( عربية مسلمة ) بإمتياز التعريف
حتى لا يتوه عن عنواني أحد

بالنسبة للروح
أفضل أن تكون روحُ هادئة و قانعة دوماً بما قسم لي رب العباد

و الأفضل أن لا أزيد تعريفاً لا بنفسي و لا بروحي
فهي ليست معي وحيث هي أهديها أغلى السلام



2 _ الْحَرفْ / الْقَلَمْ .. مُتَنَفسَاً لـِ الْرُوحْ .. فَأينَ مَكانك منه ..؟


بالحرف أعبر عن أفكاري
و بالقلم أترجم هذه الأفكار

أستعمل حرفي ليعبر عن مكنونات عقلي

و أدون بالقلم
حتى تُقرأ السطور و ما بين السطور أوضح

فيرتسم حبر القلم محدداً لخطوط عقلية ونفسية
تترجم وقتها بدقة لتكون واضحة المعالم


3 _ وَاقِعٌ لاَ تُحِبُّه وَتمنيتِ أَنْ ينتَهِي .. وحُلمٌ احْتَضَنتَهُ وَتَمَنيتَ أَنْ لاَ تُفَارِقُهِ ..؟




كل ما مر معنا هو خير لنا إن شاءالله
إن لم يكن حدثاً سعيداً فهو عبرة و تجربة حياتية مرت معنا

الواقع الذي أتمنى أن ينتهي
هو واقع الإحتلال لفلسطيننا الغالية
الذي ننتظر أن يزول و ينتهي قريباً إن شاءالله بنصر يثلج صدورنا


بالنسبة للأحلام ، فأنا لا أحبها

حتى الأمور التي هي صعبة التحقيق لسبب أو لآخر
بسبب ظروف صعبة تحيط بهذا الموقف الذي يجعلها مؤجلة المنال
لا أعتبرها حلماً

بل هي إن شاءالله حقيقة مع وقف التنفيذ

و ما انتظرته و سأبقى أنتظره بإذن الله عز و جل
لأنه أجمل ما حصل في حياتي


نتابع بعد قليل بإذن المولى عز و جل
__________________




و لربّ نازلةٍ يضيق بها الفتى ذرعاً ، وعند الله منها المخرجُ
ضاقت .. فلما استحكمت حلقاتها .. فرجت .. و كنت أظنها لا تُفرجُ






.
 
[حجم الصفحة الأصلي: 24.19 كيلو بايت... الحجم بعد الضغط 23.56 كيلو بايت... تم توفير 0.63 كيلو بايت...بمعدل (2.59%)]