ياسلام والله قصة رائعة ومؤثرة وأنني أظن كما ظن أن الإخوة الذين يفرحون بالنصيحة ، ويشكرون عليها ،ويطربون للفائدة ويدعون لقائلها ، و يهتزون للعتاب ويطاطئون رؤوسهم اعترافا وقبولا كالأليء النادرة وأظن أن أكبر مكان تجتمع فيه تلك الأليء هو ذلك الملتقى المبارك
مشكورة أختي على القصة الرائعة
|