قد أكون راكباً مركوباً بطيئاً
فأعجز عن اللحاق بكم
لكنني أتيت
وقد أكون قصير اللسان عيي البيان
لكنني صادق في حبي لكم
فلساني يلهج بالدعاء لكبيرنا أبو آية
وكياني يقف احتراماً لإحساس الوردة الحمراء
وقلبي يمتد مصافحاً لكم على سمو العلاقة بينكم
ودعائي أن يجمعنا الله عنده على منابر من نور
رابطنا محبتنا في الله
مع اعتذاري الشديد لتقصيري
فالمُد ليس كالصاع
__________________
تبسم .. وخل عنك الهموم وتذكر .. إن البسمة مفتاح القلوب
|