حَشرَجة فـيّ الصَوت بَاتت تُرافِقُني عُنوةً
لا أعلَـم لَهـا سَبَباً إلاّ الصَمت ( عَنها)
فـَ هُنا انصَهرتْ رُؤوس أقلأميّ وَتَبعثَرت كـَ وَرَقة
.
.
كيف سيكون هذا الكون .. بعدك ..!
أم أي أكسجين سيواصل بي .. بينه ..!
رحماك ربي .. عجل بي ..!
.
.
الرايات السود
أسدلت دموعي والله ..!
وفقك الله ورعاك