كنتُ أسيرُ مفـرداً
أحمِـلُ أفكـاري معـي
وَمَنطِقي وَمَسْمعي
فازدَحَمـتْ
مِن حَوْليَ الوجـوه
قالَ لَهمْ زَعيمُهم: خُـذوه
سألتُهُـمْ: ما تُهمتي؟
فَقيلَ لي:
تَجَمُّعٌ مشبــوه !
أحمد مطر
ا لوردة الحمراء
طاب مساؤكي بالمسرات والخيرات
رائعة تلك الباخرة التي ابحرتي بنا فيها
هذه مصافحتي الاولية في غرفة تجمعت فيها قطراتٌ من كل سماٍء