الألمُ نبرَة
لا تبرحُ مسمعُ فرحةٍ
وضخُّ نبضَة..
كائنٌ يقطنُ أطرافَ
اِنبثَاقة وولادَة بسْمَة .!
عزائِمُنَا المُهتزَّة تُكللهُ
وتمجدُهُ وتصنعُ منهُ أسطُورة
رُحماكَ ربِّي ,
متى التحرر ,
من اصفادِ الوجعِ
و استشعاره !!
/
انصار,
كـ احلامٍ رمدها الواقع المشؤوم ,
كان وقعُ حرفكِ ع الروح !
/
و بقدرٍ الاهلاك ,
مُمتعه انتِ !