السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
أهلا و سهلا بحضرتك معنا ( أخ ) مميزنا أبو الوليد
و الحمدلله أن حضرتك طمأنتنا عنه ، لأني فعلا ذكرته من أيام و إستغربت تغيبه طوال الفترة الماضية
و نسأل الله له الشفاء وا لمعافاة قريباً إن شاءالله
و دون أسى و دون حزن ، فكل ما يصيبنا خير إن شاءالله
و حمداً لله على سلامته و الحمدلله على كل حال
و إن شاءالله قريباً يكون بيننا من جديد
بلغه سلامنا جميعاً إدارة و مراقبين و مشرفين و أعضاء
و بارك الله بحضرتك و بالجميع
و السلام ختام و خير الكلام و الصلاة و السلام على رسول الله
__________________
و لربّ نازلةٍ يضيق بها الفتى ذرعاً ، وعند الله منها المخرجُ ضاقت .. فلما استحكمت حلقاتها .. فرجت .. و كنت أظنها لا تُفرجُ
.
|