على ضفاف حياتي وقفت ..
أتامل حياتي ..
ومشيت في طريق مقارنه بين ذاتي ..
ومتطلباتي ..
وبين حقيقتي وخيالي ..
فأنا أمير خيالي ..
وأعيش في قصراً ذهبي ..
يطلوه المسكـ وأرضيته الياقوت الأحمر اللون ..
والكل هنا من صنع ذاتي وخيالي ..
أهي الحقيقه مايرعبني ..
وقد يجعلني أهرب من حقيقتي لخيالي ..
قد يعزف العود لحنناً حزيناً 00
وقد تغمض العين أجفان الحزني 00
ولينسدل الستار الاسود الذي يغطي الفرح 00
ويمضي الحزن في طريقه 00
ونمضي معه 00
قد نجد من ينسياً بعض من الحزنِ 00
وقد نتأثر به ونمشي في طريقه 00
علنا نجد معنى الفرح والسعاده 00
معلمـــتـــي ومعلمة الكلمــــــــه
لا أعلم ماذا اقول ..
فقد أجبرتني أحرفي على النثر وعلى محاورت أحرف ..
وأن كانت مازلت أحرف بدائة ومازالت أحرف تلميذه لكـ ..
لكن لكـِ ان تعذرها ..
فقد أجبرت على البوح من جمال مارئيت ..
وأعذري أطالتي ..
في صفحتكـِ الرائعه ..
ولكن كل مايسعني عمله ..
هو تأملكـِ بصمت ..
فقد رائيت الصمت أفضل وسيلة للتعبير ..
دمت معلمــتــي ،،
ابــن اليـمـن