عرض مشاركة واحدة
  #4  
قديم 13-12-2007, 12:44 AM
آل جابر آل جابر غير متصل
عضو جديد
 
تاريخ التسجيل: Sep 2007
مكان الإقامة: ...
الجنس :
المشاركات: 11
الدولة : Morocco
افتراضي

السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته ..







يسعدنا تواجدكم معنا في اول ايام هذا الموسم ..


قد يكون هناك فرق كبير بين عدة دول إسلامية في أيام ذي الحجة ..


لكن كلنا سنحتفل بيوم العيد ..


و الكل يمر بهذه الأيام العشر المباركة ..


فواصلوا معنا في الباقة الأولى من هذا الموسم ..


















قوله تعالى: { ولله على الناس حج البيت من استطاع إليه سبيلا ومن كفر فإن الله غني عن العالمين }(آل عمران:97). بدأ سبحانه في هذه الآية والتي قبلها بالحديث عن محاسن البيت، وعظيم شأنه، ترغيبًا للنفوس إلى قصده، وشد الرحال إليه، فذكر سبحانه أنه أول بيت وُضِعَ للناس، وأنه مبارك، وأنه هدى للناس، وأن فيه آيات بينات كثيرة، كمقام إبراهيم عليه السلام، وأنه مكان آمن للناس. ثم بعد بيان منـزلة هذا البيت المبارك، أعقب سبحانه ذلك ببيان حكم هذه العبادة، فقال: { ولله على الناس حج البيت } بهذه الصيغة الدالة على الوجوب بأكثر من وجه، ذكرها المفسرون . وقد أجمع العلماء على الاستدلال بهذه الآية على وجوب الحج، وأجمعوا كذلك على أن الحج واجب في العمر مرة على من ملك القدرة عليه، وإن اختلفوا في أن الوجوب هل هو على الفور أم على التراخي، كما سيتبين بعدُ ؟










عن ابن عباس رضي الله عنهما قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ( من أراد الحج فليتعجل، فإنه قد يمرض المريض، وتضل الضالة، وتعرض الحاجة ) رواه ابن ماجه .


عن ابن عمر رضي الله عنهما عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: ( الغازي في سبيل الله والحاج والمعتمر وفد الله، دعاهم فأجابوه، وسألوه فأعطاهم ) رواه ابن ماجه .










عبدالله بن الزبير

قال محمد بن عبدالله الثقفى : شهدت خطبة ابن الزبير رضي الله عنهما بالموسم ، خرج علينا قبل التروية بيوم وهو محرم ، فلبّى بأحسن تلبية سمعتها قط ، ثم حمد الله وأثنى عليه ، ثم قال : " أما بعد ، فإنكم جئتم من أفاق شتّى وفودا إلى الله عز وجل ، فحقٌ على الله أن يكرم وفده ، فمن كان منكم يطلب ما عند الله ، فإن طالب ما عند الله لا يخيب ، فصدقوا قولكم بفعل ؛ فإن ملاك القول الفعل ، والنية النية ، والقلوب القلوب ، الله الله فى أيامكم هذه ؛ فإنها أيام تغفر فيها الذنوب . جئتم من آفاق شتى ، فى غير تجارة ولا طلب مال ولا دنيا ترجونها هاهنا " . ثم لبّى ولبّى الناس ، فما رأيت باكيا أكثر من يومئذ .










التوبة ... تطهير النفس من الذنوب ... فأكثر من الاستغفار

إستغل أجمل أيام الدهر في التوبة ..

و في كثرة الإستغفار إلى رب العاليمن ..










على كل من يرغب في الحج أن يعرض نفسه على الطبيب ، ليعرف مدى إمكانيته على تحمل أعباء السفر والحج.
خصوصا إذا كان ذاهبا بطريق البر وعليه ألا يسافر إذا منعه الطبيب، فمعنى ذلك أنه لا يستطيع جسمانيا والحج لمن استطاع إليه سبيلا.
إذا تقرر سفره فليبادر بالتطعيم ضد الجدري ، والكوليرا ، ولا يتهاون في ذلك حفظا على سلامته.
سيكون الحج هذا العام في أيام الشتاء، فاحرص على أن تأخذ معك ملابس صوفية، ولا تعرض نفسك للبرد القارس،اثناء الطريق.
خذ معك بعض المعلبات ، لاستعمالها أثناء السفر.
إذا كنت مسنا ، فلا تسافر بطريق البر، فإن هذا مشقة عليك، ولا تأخذ معك أطفالا ، ولا نساء حوامل في أشهرها الأولى أو الأخيرة فإن عناء السفر شديد.











هدية اليوم هي تصميم توقيع إحترافي على الذي سيجيب على السؤال ..


الذي سيطرح في الأسفل ..


و تقدم الهدايا بعد إنتهاء مناسك الحج بإذن الله ..


و يعلن عن الفائزين أيضا بعد مناسك الحج ..


أما عن الإجابات فترسلونها في الرسائل الخاصة ..









يقول الراوي : في الشوط الثالث من طواف الوداع كان بجانبي مجموعة من حجاج شرق آسيا ، وكان مطوفهم يدعو ، وهم يرددون وراءه : اللهم إنا نسألك في سفرنا هذا البر والتقوى !!!!!










اللهم إني أسألك العفو والعافية في ديني ودنياي وأهلي ومالي . اللهم استر عوراتي , وآمن روعاتي اللهم احفظني من بين يدي ومن خلفي , وعن يميني وعن شمالي ومن فوقي , وأعوذ بعظمتك أن أغتال من تحتي .

اللهم عافني في بدني اللهم عافني في سمعي , اللهم عافني في بصري . لا إله إلا أنت . اللهم إني أعوذ بك من الكفر والفقر ومن عذاب القبر , لا إله إلا أنت .

اللهم أنت ربي لا إله إلا أنت خلقتني , وأنا عبدك , وأنا على عهدك ووعدك ما استطعت , أعوذ بك من شر ما صنعت , أبوء لك بنعمتك علي , وأبوء بذنبي , فاغفر لي , إنه لا يغفر الذنوب إلا أنت .

اللهم إني أعوذ بك من الهم والحزن , وأعوذ بك من العجز والكسل , ومن البخل والجبن , وأعوذ بك من غلبة الدين , وقهر الرجال .










سؤال اليوم هو :


ما هو يوم التروية و ما هو يوم الصدر ؟ ..



و نرجوا من المجيبين عدم إستعمال محركات البحث ..

و يجوز إستعمال الكتب الفقهية ..


و الأجوبة تطرح في الرسائل الخاصة ..


و شكرا ..









أوشكنا على إنهاء اليلة الأولى من هذه الليالي ..


مع تحية أعضاء ورشة الحج بمنتديات العطاء الإسلامية ..



و السلام مسك الختام ..


__________________
شبكة العطاء الإسلامية ترحب بكم ..!
إضافة أنها تقدم إستضافات للمواقع الإسلامية بسيب دومين مع دعم فني ..!
آل جابر
رد مع اقتباس
 
[حجم الصفحة الأصلي: 22.79 كيلو بايت... الحجم بعد الضغط 22.16 كيلو بايت... تم توفير 0.63 كيلو بايت...بمعدل (2.77%)]