عزيزي أبو إلياس, مثلما أوضحت بوجهة نظري الفقيرة, لا أشم رائحة تغيير كبيرة ممكن أن تحدث على صعيد العلاقة الأسرية بيننا كجيل وبين آباءنا, وإنما التغيير سيحدث بإذن الله في مراحل عمرنا كآباء, فقط علينا الإستفادة من كل موقف نمر به الآن, نتمنى فيه شكل آخر لعلاقتنا بأهالينا.
في مرحلة الأبوة يمكننا التغيير الجذري,. وتطعيم أبناءنا ضد كل مرض نفسي وفكري رآيناه أو مررنا به في حياتنا كآبناء.
عزيزي, مداخلتك أمتعتني حقاً
أخوك حسام
|