أسئلة إلى مشرفتنا الهادئة أمة الله
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
لقد اتيت إلى هنا مرة آخرى محققة لا محقق معها
فلتسمحوا لى بالتحقيق مع أختى الحبيبة
ومشرفتنا الهادئة أمة الله
كيدايرة لباس شفتى وانا بتكلم مغربى
اسمحى لى أخذك إلى مصر على ظهرى بإعتبارى عصفورة
واطير بكِ فوق نيل مصر الساهر
ونقضى جولة نيلية تحفة إن شاء الله بتعجبك
نبدأ الجولة
أمة الله غاليتى
_ هل كنتِ قبل الحجاب تتبعين الموضة
أم كنتِ تأخذى منها ما يناسبك ؟
_ بعد الحجاب هل شعرتِ إنكِ فقدتى اشياء كنتِ تمتلكيها قبل الحجاب والحجاب أصبح مانع لكِ
أم كسبتى أشياء بعد ارتدائك الحجاب وإذا كان نعم كسبتى فماذا ربحتِ غاليتى ؟
_ نصيحة توجهيها إلى فتاة مترددة فى ارتداء الحجاب . فماذا تقولين لها ؟
_بإعتبار حضرتك مشرفة ما شاء الله على قسم المحاضرات
وقسم الأناشيد الإسلامية ، أريد منكِ نصيحة إلى سماعى الغناء والأغانى الماجنة . فماذا تقولى؟
_ اتذكرين محاضرة ادمعت عينكِ .
_ ما رأيك الشخصى فى الدعاة الذين يتحدثون فى دروسهم بلغة عامية أو كما يطلق البعض شبابية ؟
وأيهما تفضل أمة الله فى الاستمتاع إلى داعى يتحدث اللغة العربية
أم إلى داعى يلقى بالعامية ؟
وأيهما أفضل من النوعين وجهة نظرك لمخاطبة الشباب ؟
_أول عضوة تعرفتى عليه وآخر عضوة ؟
_ اتذكرين أول من رحب بحضرتك فى الشفاء ؟
_ من متابعة التحقيق وجدت أنك ذكرتِ بأن تعرفك على الشفاء
كان من خلال البحث عن أنشودة لأبو خاطر _ مثلى تمام _
واظن كان الروابط لا يمكنك رؤيتها إلا بعد التسجيل .
أليس كذلك ؟
هل ترددتى فى التسجيل
أم سارعتِ فيه رغبة فى تحميل الأنشودة ؟
_ هل كنتِ تتوقعى بأنكِ ستصبحين مشرفة فى الشفاء
فى بداية مشاركاتكِ ؟
_ كلمة شكرووفاء إلى شخص أبو آيه الكريم مديرنا الفاضل .
_لما فضلتِ الشفاء عن غيره ليكون مصدر معرفتك
وتقضى فيه وقتك عن غيره من المنتديات ؟
_من المعروف أن أمة الله من الأقلام المميزة ما شاء الله
ومن المعروف أيضا أنها سطرت بأناملها أحرف ذهبية
عن أجمل ما فى الوجود الأم الحبيبة
حقاً كان مقالك من أروع ما رأيت
ادام الله عليكِ نعمه
فإنسانة بمثل هذة الاحاسيس المرهفة والمشاعر الطيبة
بإمكانها توجيه رسالة إلى ابن عاق بوالديه
فما يكون مضمون هذة الرسالة ؟
خلصت الجولة
اكيد قلتى اخيراً العصفورة ريحتنى
ما رأيك بالجولة واسئلتها ؟
اتمنى ان تكون خفيفة على قلبك يا قمر
تقبلى محبتى لكِ فى الله
__________________
.
اللَّهُمَّ اقْسِمْ لَنَا مِنْ خَشْيَتِكَ مَا يَحُولُ بَيْنَنَا وَبَيْنَ مَعَاصِيكَ
وَمِنْ طَاعَتِكَ مَا تُبَلِّغُنَا بِهِ جَنَّتَكَ ،
وَمِنَ اليَقِينِ مَا تُهَوِّنُ بِهِ عَلَيْنَا مُصِيبَاتِ الدُّنْيَا ،
وَمَتِّعْنَا بِأَسْمَاعِنَا وَأَبْصَارِنَا وَقُوَّتِنَا مَا أَحْيَيْتَنَا ، وَاجْعَلْهُ الوَارِثَ مِنَّا ، وَاجْعَلْ ثَأْرَنَا عَلَى مَنْ ظَلَمَنَا ، وَانْصُرْنَا عَلَى مَنْ عَادَانَا ،
وَلاَ تَجْعَلْ مُصِيبَتَنَا فِي دِينِنَا ، وَلاَ تَجْعَلِ الدُّنْيَا أَكْبَرَ هَمِّنَا ، وَلاَ مَبْلَغَ عِلْمِنَا ، وَلاَ تُسَلِّطْ عَلَيْنَا مَنْ لاَ يَرْحَمُنَا
|