عليكم ان تفهموا امورا مهمة...
اولها ان هذا الافغاني يعيش في المانيا منذ 20 سنة و اصبح من عباد الصليب منذ 16 سنة اي ان المسئلة غير جديدة.
ثانيا ان الكنيسة لما اخفقت في تنصير الافغان و خوفها على منصريها من الفتل ،ارسلوه الى افغانستان لعله ينجح اكثر من المنصرين الغربيين انفسهم و لكن ابو هذا الافغاني هو الذي فضحه.
و الحقيقة الثالثة و هي ان هذا المائع العميل كرزاي استغل الفرصة ليظهر انه حامي حمي الاسلام و استغلها بوش لاظهار بانه حامي حمى الحريات الدينية اما الغرب الصليبي فاستغل القضية لتلويث سمعة الاسلام كالعادة.
هذا ما كتبت في هذا الموضوع
جريدة لوموند الفرنسية
L'accusé a abandonné l'islam pour le christianisme
il y a 16 ans, alors qu'il travaillait pour une ONG chrétienne à Peshawar (Pakistan), risque la peine de mort selon les lois en vigueur en Afghanistan.
ترجمة سريعة... و هذا الافغاني ترك الاسلام و اصبح من عبدة الصليب منذ 16 سنة عندما كان يعمل في بيشاور ( باكستان ) مع منظمة صليبية غير حكومية.
http://www.lemonde.fr/web/depeches/0...99@7-37,0.html