السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
لا حول و لا قوة إلا بالله
ما الذي يحصل ، و ما ذنب هؤلاء الأطفال الذين إستشهدوا البارحة
إلى متى يا أبناء بلادي ستبقون ( الكبش ) الذين يضحى به منذ سنوات طويلة
الحمدلله أن هناك ما زالت دموع في المقالي ، نستشعر بكم و ما تتعرضون له
الحزن يملئنا جميعأً لما يحصل لكم كل مرة
و المشاهد البارحة التي رأيناها كانت قوية لرؤية أطفال يستشهدون بسبب الكيان الغاصب
فلا حول و لا قوة إلا بالله
لا كلمات تكفي و لا مشاعر قادرة على التعبير
لكم الله يا أبناء بلادي
حفظكم الله من كل سوء و إن شاءالله لكم النصر القريب
و نسأل الله أن يتقبل شهدائه في جنات النعيم
و أن يرحم جميع أموات المسلمين
وفقكم الله لما يحب و يرضى
و بارك الله بكم على هذا الجهد بمتابعة الأخبار و عرضها هنا
و السلام ختام و خير الكلام والصلاة و السلام على رسول الله
__________________
و لربّ نازلةٍ يضيق بها الفتى ذرعاً ، وعند الله منها المخرجُ ضاقت .. فلما استحكمت حلقاتها .. فرجت .. و كنت أظنها لا تُفرجُ
.
|