خرجت من البيت تاركا العدد 48 كحصيلة شهدائنا الأبرار و كلي أمل أن تقف عند الرقم 48 و اعود لأجد أنها ارتفعت إلى 54
عذرا غزة
الله الله على الظالمين
الله الله على المتخاذلين
الله الله على حكام العرب النائمين
__________________
أخي الكريم أسامة ,,, دااائما سامي يذكرني بأن أوصل سلامه لك وللجميع ,,
|