تقول الأخت :
طلب مني حبيبي الذي تخيلت فيه زوج المستقبل
ان أرافقه في سيارته لآخذ جولة قصيرة ومن ثم إعادتي للجامعة ...
لقد فرحت بطلبه و تجولت معه
و دارت بيننا أحاديث عاطفيه داخل السيارة
ناهيك عما صدر منه ومني من حركات غير سوية داخل السيارة
و بعد اسبوع طلب مني أن أقابله في نفس المكان
فكانت الفاجعة
حيث أعطاني شريط فيديو و طلب مني مشاهدته لوحدي لأنه يخصني
لقد هالني ما رأيت ...
فقد قام الخسيس و من ظننته حبيبي و شريك حياتي المقبلة
بتصويري
داخل السياره بكاميرا فيديو سرية صوتاً و صورة
ثم بدأ يبتزني مادياً حيث أنني إبنة رجل ثري
ثم زاد من تهديده و أقسم على فضح أمري لوالدي
ان لم احضر له مبلغاً كبيراً من المال
و ظللت ألبي طلباته بالنقود ثم
تستطرد قائلة :
الآن بدأ يهددني بتسليم نفسي له ...
لكن لن أستسلم له و ليكن ما يكن ...
فالشرف أهم من المال و سمعة والدي و سمعتي فوق كل إعتبار