تقول الأخت :
كنت ربة بيت أعيش بسعادة و هناء مع زوج كريم صالح و أبناء كالورود
و بيت يعمه الفرح و السرور
ثم تعرفت على الإنترنت و أدخلته بيتي
و بعد فترة تعرفت على أحد الشباب
الذي أسرني بأسلوبه و جمال منطقه و خفة دمه!
إلى أن جاء يوم و أقنعني بالخروج معه
ثم ذهب بي إلى إحدى المزارع
و تناوب عليّ مع أصدقائه
ثم رماني على قارعة الطريق
إنسانة مدمرة محطمة خائنة
لقد كرهت نفسي ..
و لم أستطع أن أعيش مع زوج كريم وثق بي
و لكنني خنته فطلبت الطلاق و أصررت عليه
و أنا الآن أعيش كالميتة بين الناس
فلقد قتلني ذلك السافل
و دمرني و ضيع حياتي و هدم أسرتي