أيتها اللؤلؤة .. التي تبرق حزناً ..
وألماً .. في أحيان أخرى ..
ثم ..
تقضي علينا بأن نكشف عن قلوبنا .. لها ..
لتولج فيه حزناً آخر ..
ثم .. حين تعلم ..
أن لا مكان لمكوث حزن جديد ..
لأن أفئدتنا أصبحت حزينة !!
فتنثر علينا بين الفينة وأختها ..
كلمات شديدة الوقع ..
بالغة الألم ..
.
.
.
عزيزتي ..
فوز الهموم
الحزن ... هو القاتل البطئ .. وليست أية أشياء أخرى
!!
بوركتي وبورك قلمك الرائع