أختى الفاضلة ..
أنسام
عندما تحدثت عن آثار الصدفية كنت أعنى مكان ألأصابات وما خلفتة من لونها الداكن قليلاً عن لون الجسم ..
وكثير من العلاجات متوفرة حتى تعيد للجلد لونة الطبيعى ..
ولكنى .. وصدقينى لم أسعى لأستخدام أى منها حتى يظل الحال على ماهو علية ألآن .. أولاً : لتكون ذكرى أطالع فيها لأتذكر أيام مرت علي. مع المعاناة منها ..
وثانيا : وهو ألأهم .. ولا أخفى عليك سراً .. خوفاً من أستخدام أى شىء يثيرها من جديد وربما تعود شوقاً لى .. ففضلت أن أتركها هكذا نائمة مرتاحة البال ..
كفانا وإياكم شرورها ..
دمت بحفظ الله