ينبغي على المؤمن اغتنام مابقي من عمره في طاعة الله تعالى والتوبة اليه وأن لايتخذ الدنيا وطنا وسكنا له
لكن ينبغي أن يكون فيها كأنه على جهاز سفر يهيئ جهازه للرحيل تماما كما أوصى الرسول صلى الله عليه وسلم ابن عمر:
((كن في الدنيا كأنك غريب أو عابر سبيل ))
« اللهم إني أعوذ بك من دنيا تمنع خير الآخرة ، وأعوذ بك من حياة تمنع خير الممات ، وأعوذ بك من أمل يمنع خير العمل »