قرات قديما
لا تصدق كل ما تراه
ولا نصف ما تسمعه
كوني اصدق او لا اصدق فهذا يعتمد علي مدي صدق الصحيفه ومدي احترامها للقارئ ومصداقيتها بين عموم الناس ولكن
وفي ظل تلك الايام التي نعيشها
اصبحت الجرائد وسيله للكسب المادي وليس لكشف الحقائق
واصبحت وسيله لاثارة البلبله والغط بين عموم الناس
وهذا ما المسه للاسف في معظم الجرائد الحكوميه
التي تجتهد ان ترسم صورة ورديه للواقع
مع ان العكس هو الصحيح
وننظر في صحف المعارضه فنري بعض الصدق
الذي يشوبه ايضا بعض المبالغه
وتبقي الحقيقه دوما حائرة بين هذا وذاك
ونحتار من نصدق و بمن نثق
وفي تلك الايام اصبحت المعلومه الصادقه نأخذها من بعض المواقع الالكترونيه الصادقه التي تحترم القارئ وتنقل له صحيح الاخبار واصدقها
موضوع جميل ومناقشه هادفه
اشكرك علي اثارة هذا الموضوع
دمتم بخير