عرض مشاركة واحدة
  #3  
قديم 16-12-2008, 09:44 AM
نور نور غير متصل
ادارية
 
تاريخ التسجيل: Sep 2006
مكان الإقامة: بيروت
الجنس :
المشاركات: 13,572
الدولة : Lebanon
25

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته


الكرة البلاستيكية


نعم لعبنا بها كثيراً و كانت خفيفة و لا تؤذي باللعب
مع أني الآن أفضل تلك الكرة الصغيرة للأطفال التي يكون في داخلها قطن ...

لعبة الأتاري



لم أهوَ الأتاري كثيراً ، و لكن كنت ألعب لوقتٍ قليل فيها ...

أرسم و لون


حتى الآن ، أحب شراء دفاتر الرسم الملونة و أحضرها للأطفال و دائماً لدي مجموعة إضافية في المكتبة بأشكال جميلة و لكني لست من هواة الرسم أو التلوين .

الفيديو


ما زلت أذكر الفيديو هذا والأكبر حجماً أيضاً ، و كيف كان الناس يجدونه التسلية الأهم ، في ظل عدم تواجد القنوات الفضائية من الآن ...

أشرطة الفيديو


ياه لما كانت تفعله شرائط الفيديو هذه ، خاصة عندما يتم عرض مسلسل ما خاصة في شهر رمضان ، و يبدأ توزيعه على شرائط الفيديو بعد فترة قليلة ، و كيف أن الناس كانوا يستأجرون شرائط الفيديو بالحلقة و لمدة ساعات و يعيدونها لأخذ دورهم في متابعة حلقة أخرى ، و كيف كانت الزحمة في محلات بيع و تأجير شرائط الفيديو خاصة في مواسم محددة ...

الألوان


هذه من الألوان التي كنت أحبه إستعمالها و نقول لها ( تلوين الشمع ) ، و بعد أن أشدد بالتلوين ، أحضر ( محرمة ورقية ) و أمسح الألوان مع بعضها فتعطي مزيجاً جميلاً من الألوان ..

البراية العاكسة


تذكرت أيام المدرسة و حقيبتي المدرسية الآن

جدول الحصص الإسبوعي


لم أستعمله مرة ، كنت أحضر جدولاً يدوياً ، مع أني كنت أحفظ الجدول غيباً و قلما أعودُ إليه ...

لعبة الحية و السلم


لم ألعب بها خلال طفولتي ، و لكني ألعبها الآن مع الأطفال من وقتٍ لآخر.

الساعة الرخيصة


لم أستعملها في طفولتي و ما زلت حتى الآن لا أحب الساعات ، أضعها في حقيبتي و لا ألبسها ، مع أني أحب متابعة الجديد في عالم الساعات ، وخاصة الملونة و الطفولية ...

الصوص الملون و مدة صلاحيته يومان فقط


ما أحلاهم ، ما زلت حتى الآن عندما أرى الصيصان يهتف قلبي رفقا بنعومتهم ، و كان لنا أياماً جميلة مع أخوتي مع الصيصان ، و كنا نربيهم حتى يصبحوا ديوكاً و دجاجات ..

المحاية التي تمحي الحبر و تمزق الورقة



هذا التعريف صحيح عن هذه الممحاة ، لم أحبها يوماً ، و أذكر أني تبقى كما هي لا تنتهي من شدة صلابتها ، على العموم أنا كنت أستعمل الممحاة التي لها رائحة الورد أو الفريز ، طرية و ملونة و أنثوية ...

المصاصة الي بتصفر


لم أهوَ المصاصات كثيراً و لكن كانت تعجبني أنها تصفر ، كنت أستعملها لأصفر بها قليلاً ثم أقرمشها سريعاً بعد ذلك.

معجون حصة التربية الفنية


لا أحب أشغال المعجون ، و بطبعي كنت أفضل أي حصة دراسية على أي حصة فيها أشغال أو رسم ، بإستنثناء حصة الرياضة التي كنت أحبها كثيراً

المقلمة


كانت لدي مقالم جميلة ، و لكن معظمها كان عبارة عن هدايا أحصل عليها خلال العام الدراسي من المدرسة ، و تقريباً كنت أحصل على الدفاتر و الأقلام و المساطر و كل مستلزمات الدراسة من الهدايا الكثيرة التي كنت أحصل عليها بعد كل إختبار دراسي ، و أصبح لدي ما يشبه المكتبة الصغيرة لهذه الأمور أوزع منها على أخوتي و بقيت أستتعملها لوقتٍ دراسي لمراحل طويلة لكثرتها ...
رد مع اقتباس
 
[حجم الصفحة الأصلي: 18.92 كيلو بايت... الحجم بعد الضغط 18.30 كيلو بايت... تم توفير 0.62 كيلو بايت...بمعدل (3.25%)]