السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
الكرة البلاستيكية
نعم لعبنا بها كثيراً و كانت خفيفة و لا تؤذي باللعب
مع أني الآن أفضل تلك الكرة الصغيرة للأطفال التي يكون في داخلها قطن ...
لعبة الأتاري
لم أهوَ الأتاري كثيراً ، و لكن كنت ألعب لوقتٍ قليل فيها ...
أرسم و لون
حتى الآن ، أحب شراء دفاتر الرسم الملونة و أحضرها للأطفال و دائماً لدي مجموعة إضافية في المكتبة بأشكال جميلة و لكني لست من هواة الرسم أو التلوين .
الفيديو
ما زلت أذكر الفيديو هذا والأكبر حجماً أيضاً ، و كيف كان الناس يجدونه التسلية الأهم ، في ظل عدم تواجد القنوات الفضائية من الآن ...
أشرطة الفيديو
ياه لما كانت تفعله شرائط الفيديو هذه ، خاصة عندما يتم عرض مسلسل ما خاصة في شهر رمضان ، و يبدأ توزيعه على شرائط الفيديو بعد فترة قليلة ، و كيف أن الناس كانوا يستأجرون شرائط الفيديو بالحلقة و لمدة ساعات و يعيدونها لأخذ دورهم في متابعة حلقة أخرى ، و كيف كانت الزحمة في محلات بيع و تأجير شرائط الفيديو خاصة في مواسم محددة ...
الألوان
هذه من الألوان التي كنت أحبه إستعمالها و نقول لها ( تلوين الشمع ) ، و بعد أن أشدد بالتلوين ، أحضر ( محرمة ورقية ) و أمسح الألوان مع بعضها فتعطي مزيجاً جميلاً من الألوان ..
البراية العاكسة
تذكرت أيام المدرسة و حقيبتي المدرسية الآن
جدول الحصص الإسبوعي
لم أستعمله مرة ، كنت أحضر جدولاً يدوياً ، مع أني كنت أحفظ الجدول غيباً و قلما أعودُ إليه ...
لعبة الحية و السلم
لم ألعب بها خلال طفولتي ، و لكني ألعبها الآن مع الأطفال من وقتٍ لآخر.
الساعة الرخيصة
لم أستعملها في طفولتي و ما زلت حتى الآن لا أحب الساعات ، أضعها في حقيبتي و لا ألبسها ، مع أني أحب متابعة الجديد في عالم الساعات ، وخاصة الملونة و الطفولية ...
الصوص الملون و مدة صلاحيته يومان فقط
ما أحلاهم ، ما زلت حتى الآن عندما أرى الصيصان يهتف قلبي رفقا بنعومتهم ، و كان لنا أياماً جميلة مع أخوتي مع الصيصان ، و كنا نربيهم حتى يصبحوا ديوكاً و دجاجات ..
المحاية التي تمحي الحبر و تمزق الورقة
هذا التعريف صحيح عن هذه الممحاة ، لم أحبها يوماً ، و أذكر أني تبقى كما هي لا تنتهي من شدة صلابتها ، على العموم أنا كنت أستعمل الممحاة التي لها رائحة الورد أو الفريز ، طرية و ملونة و أنثوية ...
المصاصة الي بتصفر
لم أهوَ المصاصات كثيراً و لكن كانت تعجبني أنها تصفر ، كنت أستعملها لأصفر بها قليلاً ثم أقرمشها سريعاً بعد ذلك.
معجون حصة التربية الفنية
لا أحب أشغال المعجون ، و بطبعي كنت أفضل أي حصة دراسية على أي حصة فيها أشغال أو رسم ، بإستنثناء حصة الرياضة التي كنت أحبها كثيراً
المقلمة
كانت لدي مقالم جميلة ، و لكن معظمها كان عبارة عن هدايا أحصل عليها خلال العام الدراسي من المدرسة ، و تقريباً كنت أحصل على الدفاتر و الأقلام و المساطر و كل مستلزمات الدراسة من الهدايا الكثيرة التي كنت أحصل عليها بعد كل إختبار دراسي ، و أصبح لدي ما يشبه المكتبة الصغيرة لهذه الأمور أوزع منها على أخوتي و بقيت أستتعملها لوقتٍ دراسي لمراحل طويلة لكثرتها ...