اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة reem50
كل الذي كتبته عزيزتي ميريام شي رائع جزاك الله خيرا
ولاول مره اعرف ان في زيت البابونج زيت ازرق
وقد ناقشنا طويلا اختلاف اللون هذا ثم قلنا ان سبب اختلاف اللون لزيت البابونج في العراق عن باقي البلاد هو
لوجود مواد حافظه زرقاء اللون تضاف الى زيت البابونج الاصفر فيصبح ازرق
طبعا احدى العضوات ذهبت للمعصره وتاكدت من الزيت ولونه الاصفرواعتقد اخبرها صاحب المعصره عن حكاية المواد الحافظه
للعلم انا اردت ان اشتري قبل ايام زيت البابونج وكان عند العطار لونه لايزال ازرق لكن رائحته كريهه مثل السمك وزنخه لذلك رفضت الشراء
وصدقا انا محتاره لماذا الاختلاف في لون الزيت ومن اين جاء اللون الازرق
اما خلطة الدهيميه فان زيت الكتان من احسن المواد للصدفيه ومنذ القدم
وكذلك زيت البابونج ممتاز للصدفيه
والفازلين اثبت بانه جيد للصدفيه
يبقى سؤال يتردد لماذا يفشل العلاج احيانا ؟؟؟؟؟؟؟؟؟
الله اعلم
اقسم بالله في اليوم الخامس من استخدام الخلطه ضهر التحسن في وسط صدفيه حجمها يقارب راحة يدي في الضهر حتى اني لم اصدق وانتظرت لليوم السابع فضهر قليلا من الجلد الطبيعي وسط الصدفيه الكبيره هذه
والان اسمع الاخ حيدر يستخدمها للاسبوع الثالث بلا نتيجه تذكر
شي محير والله
|
اهلا خاله ام سعد..
وزيت البابونج يصبح ازرق ليس بفعل المواد الحافظه بل لوجود زيت طيار ازرق اللون, ويتغير لونه للاصفر والاخضر نتيجة تعرضه للضوء او الهواء, واتوقع اذا تغير لونه تذهب الماده الفعاله ويصبح بطئ المفعول.
وهذا المقال وجدته بالنت يؤكد على كلامي, وعلى مقالة العم فكري ..
__________________________________
البابونج نبات عشبي طبي من الفصيلة المركبة Compositae، يصل ارتفاعه من 15 - 35 سم تقريباً، ساقه كثيرة التفرع ويزهر بعد 6 - 8 أسابيع من إنباته، أوراقه خطية ريشية ومجزأة إلى أقسام صغيرة متطاولة. للبابونج رائحة منعشة معروفة. أزهاره المحيطية بيضاء اللون والأزهار الداخلية لونها أصفر، منه أنواع تنبت برية، منها نوع ينبت في بلاد الشام اسمه Matricaria Chamomilla ونوع ينبت في أوروبا يسمى Chamomilla Romaine وكلاهما يحتوي على نفس المكونات. والفرق بين أصناف هذا النبات هو في لون الزهر فقط. والجزء المستخدم منه النورات الزهرية وأحيانا الأجزاء الخضرية الكاملة.
المواد الفعالة: تحتوي على 1% زيت أساسي يحتوي على الكامازولين الأزرق وغيره.
المكونات:
تحتوي الأزهار على زيت طيار تصل نسبته إلى 1% من الأزهار الجافة، ثقيل القوام يتجمد بالتبريد وله رائحة البابونج المعروفة، وهذا الزيت أزرق اللون صافٍ، لكنه يخضر مع الزمن بتأثير الضوء والهواء أو يصبح أصفر غامقاً. ويعود لون الزيت الأزرق إلى وجود مادة كامازولين Chamazulene في الزيت والتي تشكل ما نسبته 1-15% منه،
كذلك من المواد الرئيسية الموجودة في الزيت الفا بايابولول، وغيرها من السيكوتيربنات والتي تشكل 50% من الزيت، وكذلك هنالك مادة الابيجينن Apigenin وغيرها من الغليكوسيدات الفلافونية والتي تشكل حوالي 8% من وزن العقار.
الخصائص الطبية:
- يستعمل من الخارج مسحوق الأزهار لمعالجة الالتهابات الجلدية والقروح والجروح في الفم والتهاب الأظافر.
- ويستعمل بخار مغلي الأزهار للاستنشاق في حالة التهاب المسالك الهوائية: الأنف والحنجرة والقصبة الهوائية.
- ويستعمل مستحلب الأزهار من الخارج لغسل العيون المصابة بالرمد، ولعمل دوش مهبلي لمعالجة إفرازات المهبل البيضاء أو النتنة، أو للتقيحات الجلدية بشكل عام.
- ومغلي البابونج مفيد لحالات الاضطرابات الهضمية ومضاد للتقلصات وخافض للحرارة.
- ويستخدم البابونج في مستحضرات التجميل الطبية.
________________________________