عاشرا: سلامي للطبيب المسلم الذي قدم الكثير من الموضوعات الطبية و الإسلامية لفائدة الجميع ، و كان دوماً جاهزاً و حاضراً و متواصلا بشكل متابع مع الجميع لأي مساعدة ، أعطى الكثير من وقته و علمه و جهده من أجل الجميع ، و دائما جاهز ليعطِ رأيه بأي مواضيع يتم عرضها في قسمه أو في غيره لا تكون صحيحة طبيا ، فكان له الأجر الكبير لعدم ترويج مواضيع يتم تناقلها تؤذي الآخرين ، تقديري و إحترامي
حادي عشر : سلامي للطبيب صاحب قلب طيب و فكر نير و روح حلوة ، طبيب مستعد دوماً لفائدة الجميع ، حتى أنه طلب مني أكثر من مرة أنه بإمكاني التواصل معه على الهاتف مباشرة لو كان هناك أي حالات مستعجلة ليدخل المنتدى و يجيب عليها بالرغم من إنشغاله الكبير ، لأنه يشعر مع الجميع ، فلكَ مني التقدير و الإحترام الكبير
ثاني عشر : سلامي لرجل مسلم عرف كيف يفيد الغير بعلمه بالطريقة الصحيحة دون أي فائدة أو منفعة ، حكيم بالتصرف ، يُعطِ الغير الكثير من وقته لفائدة الجميع ، يتواصل مع أصعب الحالات لأن القسم هو الرقية الشرعية و جميعنا نعرف ما يعاني منه الذين يتواصلون هناك ، شكراً من أول لحظة تواصلت معك بخصوص القسم و حتى هذه اللحظة ، نسأل الله أن يحفظك كما تساعد الناس في هذا القسم الصعب و تبقى دائم صاحب كلمة طيبة ، تقديري و إحترامي
ثالث عشر : سلامي للرجل الفلسطيني المسلم الذي أثبت تواجده في وقتٍ قصير ، فكان حكيماً و عرف كيف يجعل من القسم الترفيهي، يستحق أن يكون ترفيهياً في منتدى إسلامي ، بأسلوبه الجميل و السلس بالتواصل ، إضافة إلى مواضيعه في باقي الأقسام ، التي كانت دائما تترك مكانا لمن يقرأها ... لكَ مني كل الإحترام و التقدير
رابع عشر : إلى راجيتي الحبيبة ، هذه هي ، أختٌ من نوع آخر ، قلبها دافىء ، فكرها نير ، قادرة على الإبداع في أي مكان تكون فيه ، حكيمة في التواصل ، تتحمل على نفسها من أجل الغير ، لها في قلبي حبٌ و إحترام كبير لأنها تثبت نفسها و تفرض إحترامها بأي مكان و زمان تتواجد فيه ، من أجمل عناوين التواصل معي منها : إلى حبيبتي في الله .. فأنتِ الحبيبة راجيتي
خامس عشر : إلى الغائبة عن المنتدى ، الحاضرة دوماً معي في تفكيري ، تلك الفتاة التي نقشت أسمها و حضورها بثقافتها و حسن تواصلها و حكمة تصرفها و روعة تواجدها ، بالرغم من غيابكِ منذ عام ، إلا أنكِ حاضرة معي كل يوم ... غيابك طال ، إشتقت لكِ كثيراً ، لكِ الكثير الكثير في الداخل .. فأنتِ فتاة إسلامية ماسية .. حبي و تقديري
سادس عشر : إلى زميلتي في مواضيع الكتابة الذاتية ، إلى القريبة من أفكاري ، و حاضرة معي بتميزها دوماً ، إلى صاحبة قلم يشف عن داخل الكثيرين منّا ، فيجعلنا أمام مرآة أنفسنا ، تعرفين معزتك عندي .. و تعرفين أكثر
سابع عشر : إلى النجيبة المميزة صاحبة العقل الكبير بالرغم من العمر الصغير ، صغيرتي التي أحب و أحترم فيها هذا العقل ، قادرة على التصرف في أصعب المواقف ، الحياة و الظروف الصعبة التي مرت بها في فترة محدده ، صقلتها و قوّتها ، و جعلت منها المميزة النجيبة ، طبيبتنا المستقبلية التي أتوقع لها بإذن الله أن يكون لها أسم كبير في عالم الطب إن شاءالله ، لأنها تعرف عندما تقف على أرض مهزوزة أن تقف جامدة ، و لا ترضّ أن تقف مهزوزة على أرض جامدة ... أنتِ هي لؤلؤة سيفخر بها الإسلام إن شاءالله
ثامن عشر : إلى الأخ الغائب الحاضر دوماً ، مهما طال غيابك ، فأنتَ موجود في هذا المكان الطيب ، لأنك طيباً و تركت مكاناً طيباً معطراً ، صريح و جريء بالحق للإسلام ، متابعة لمواضيعك دوماً رغم غيابك و ننتظر عودتك قريبا ، تقديري
تاسع عشر : إلى الأخ الطيب صاحب عقل كبير و روح جميلة ، كثيراً ما يجعلني أقول (أضحك الله سنك ) ، إليك يا أخ الإسلام و أخي الفلسطيني ، صاحب مواقف جرئية و قدرة على المناقشة و المحاورة ، أطمئن بوجودك دوماً خاصة في القسم الإسلامي و الأديان و الأقصى ، لكَ بصمة كبيرة لمواضيعك المهمة في المنتدى ، كثيرا طلبت منك العودة للمشاركة ، فالمنتدى يحتاج إلى أمثالك .. فأنت لست فقط مميز ، بل سوبر مميز ..
عشرون : إلى صاحب حس مرهف و عقل راجح و حكيم ، رغم غيابك المتكرر ، إلا أن وجودك دائم في المنتدى و حاضر بك ، لن أضيف الكثير ، فأنت النورس الذي يحط في جميع الأقسام بالمواضيع الهادفة و التواصل الطيب مع الجميع ، تقديري
حادي و عشرون : إلى الشاب المسلم الذي يضع النقاط على الحروف ، بالرغم من كلامه القليل إلا أنه يعرف أن يرمِِ السهم في الوسط دوماً ليصيب قلب الحقيقة في أي تواصل له في المواضيع ، لكَ رؤية تجعلني أعرف أن شباب الأمة الإسلامية بخير بما أنه فيها شباب بهذا العقل و الأدب و الإحترام الذي تستحقه جداً ، و الشكر لوالديك لأنهما عرفا أن يربيا شاباً مثلك