اصبت استاذى الفاضل
ولكن لابد ان نعلن بان الراعى الان لاسرائيل ليست امريكا فحسب
ولكن اولئك الاذنا ب فى معظم الدول العربية الذين ترفرف اعلام الصهاينة على دولهم وفى مقدمتهم ومع الاسف
مصر
فو الله لقد اثبت حرب الفرقان الاخيرة كم الحقد الرهيب الذى يحتوى حكومة مصر
ورئيسها
على الفكرة الاسلامية والمقاومة بل والحكومة الشرعية فى غزة والسبب معروف للجميع
استاذى ان الاوان ان نعترف اننا نحن حماة اسرائيل
ونسهر على امنها القومى
با كثر من وسيلة
سوء منع او تعطيل المساعدات وتكدسها وافسادها
او الضغط على المقاومة والمجاهدين بالاعتراف والمهادنة
او ولادة من انتهت صلاحيته وحكمه البائس
والعار كل العار
هو مافعلته السلطات المصرية مع القيادى ايمن طه
على المعبر بعد عودته من حوار التهدئة فى القاهرة
احتجاز وسحب مايقارب من 12مليون دورلار وايداعها او توزيعها_مش فرقة
فحسبنا الله ونعم الوكيل
اما امريكا واسرائيل فالاثنين كلاب ولايلام لاالكل ولاصاحبه ولا الخسيس ولا رفيقه
ومجددا استاذى جزيت خيرا لطرحك الطيب ومتابعتك المباركة
ونسال الله النصرة لعباده والخزى للاذناب والعملاء