توضح الآية الكريمة عدة المطلقة طلاق بائن
حيث ان الطلاق ينقسم الى قسمين
طلاق بينونة صغرى ( الطلقة الأولى والثانية ) يمكن للرجل مراجعة زوجته
البينونة الكبرى / الطلاق البائن ( المطلقة للمرة الثالثة )
هنا لا يمكن للرجل مراجعة زوجته بل تصبح أجنبية عنه
ولو أراد مراجعتها من جديد فلا يستطيع الا لو تزوجها رجل آخر ودخل بها ثم طلقها ، حينها يستطيع مراجعتها زوجها الأول بعقد ومهر جديدين
فليحذر الرجال من إلقاء الطلاق على زوجاتهن ولبتذكروا دائما ( ولا تنسوا الفضل بينكم )
بارك الله بك أخي
ولكنني أرى أن التفسير يصعب فهمه على غير الدارس لذلك وضحت الأمر
جعل الله موضوعك في ميزان عملك ثقيل
واصل والبصير يكتب أجرك
دمت بحفظ الحافظ