أنتي تسألى عن أمة المليار
أقول لك أنها غثاء كغثاء السيل
يعني بالعاميه ( كتره على الفاضي )
أحبوا الحياة وكرهوا الموت
وتذكرت هذه الآيه الكريمه
قال تعالى( وَلَوْ أَرَادُوا الْخُرُوجَ لَأَعَدُّوا لَهُ عُدَّةً وَلَكِنْ كَرِهَ اللَّهُ انْبِعَاثَهُمْ فَثَبَّطَهُمْ وَقِيلَ اقْعُدُوا مَعَ الْقَاعِدِينَ (46) )سورة التوبة آية رقم 46
فيجب أن نبكي على أنفسنا قبل أن نبكي على أقصانا
فللمسجد الأقصى رب يحميه
أما نحن فويل لنا من ذلك اليوم الذي سنسأل فيه عن أقصانا وماذا فعلنا له
اللهم إنك تعلم عجزنا وقلت قوتنا وهواننا على الناس
فلا تسلط علينا بذنوبنا من لا يخافك فينا ولا يرحمنا
يا أرحم الراحمين